الصفحه ١٨٢ : من
عارض يتلبّس به إلى آخر من نوعه أو جنسه.
خاتمة للفصل
لمّا كانت الصورة
النوعيّة مقوّمة لمادّتها
الصفحه ١٩٣ : تقديره أو لا تقتضيه ، ويصلح تصوّرها من غير أن
يحوج فيها إلى التفات إلى نسبة تكون إلى غير تلك الهيئة
الصفحه ٢٠١ : يحيط به خطّان يلتقيان على نقطة واحدة من غير أن يتّحد الخطّان. فهو من مقولة
الكمّ. وهذا منسوب إلى
الصفحه ٢٠٥ : المرض.
(٣) وهي كيفيّة تقتضي
عسر قبول المرض.
(٤) نسب إلى المتقدّمين
في المباحث المشرقيّة ١ : ٣١٦
الصفحه ٢١٦ : تكرّر النسبة ، ومقولة الوضع الّتي فيها نسبة بعض أجزاء الشيء إلى
بعض ونسبة المجموع إلى الخارج ، وربّما
الصفحه ٢٢٠ : كالأشدّ تسخّنا والأضعف.
البحث الخامس : [في بعض تقسيمات الإضافة]
تنقسم الإضافة إلى
: متشاكلة الأطراف
الصفحه ٢٢٤ :
هيئة حاصلة للشيء من نسبته إلى المكان. والكلام في كونه هيئة حاصلة من النسبة لا
نفس وجود النسبة ، نظير ما
الصفحه ٢٢٥ :
الفصل الثامن عشر
في المتى
وهو الهيئة
الحاصلة للشيء من نسبته إلى الزمان.
سيأتي إن شاء الله
الصفحه ٢٢٩ : في التقمّص والتنعّل والتختّم ونحو ذلك.
وتنقسم إلى جدّة
طبيعيّة كما في المثال الأوّل ، وغير طبيعيّة
الصفحه ٢٣٧ :
الفصل الأوّل
في أنّ مفهوم الوحدة والكثرة
بديهيّ غنيّ عن التعريف
ينقسم الموجود إلى
الواحد
الصفحه ٢٤٨ :
الفصل الرابع
[في تقسيمات الحمل]
ينقسم الحمل (١) إلى حمل هو هو وحمل ذي هو. والأوّل : ما يثبت
الصفحه ٢٥٠ : أو هو من الوحدة؟. ذهب صدر المتألّهين إلى الأوّل ، فقال :
«المماثلة أيضا من أقسام الغيريّة». وتبعه
الصفحه ٧ : ، والصلاة والسّلام على سيّدنا محمّد وآله الطاهرين.
إنّا معاشر الناس
أشياء موجودة جدّا ، ومعنا أشياء اخر
الصفحه ٨ :
الانتقال من مكان أو إلى مكان أو الحصول على لذّة أو الاتّقاء من ألم أو التخلّص
من مكروه أو لمآرب اخرى
الصفحه ١١ :
موضوعه هو الإله» ومن قال : «إنّ موضوعه هو العلل الأربع» ، راجع شرح عيون الحكمة
٣ : ٨ ـ ٩.
(٢) إن قلت