الصفحه ٦٦ : فيه الصور منقسم إلى غير
النهاية» فإنّ الكفّ لا تسع الجبل وإن كانت منقسمة إلى غير النهاية (٣).
وجه
الصفحه ٩٦ : المأخوذة منها للذّات واجبة
بوجوبها. فكونه تعالى بحيث يخلق وكونه بحيث يرزق الى غير ذلك صفات واجبة ، ومرجعها
الصفحه ١٠٧ :
مع غيره ، فالماهيّة
القديمة الوجود تحتاج إلى العلّة بما هي ممكنة ، كالماهيّة الحادثة الوجود
الصفحه ١١٥ :
يكون بنحو من
البيان الشبيه بالبرهان اللمّيّ» (١).
فامتناع الماهيّة ـ
الّذي سلكنا إلى بيانه من
الصفحه ١٣١ :
المطلق.
الثاني : أنّ المحمول بالضميمة ما يكون
محتاجا في حمله على الشيء إلى الضميمة ، والخارج المحمول ما
الصفحه ١٦٥ :
وأمّا
القول الخامس ـ المنسوب إلى
أفلاطون ـ وهو كون الجسم جوهرا بسيطا ، وهو الاتّصال الجوهريّ
الصفحه ٢١٤ : ».
وقال المحقّق الطوسيّ : «وهذا أقرب إلى
التحصيل من قولهم : (اللذّة إدراك الملايم ، والألم إدراك المنافي
الصفحه ٢٢٢ : الفصل السادس والسابع من المقالة الثانية من الفنّ الأوّل من
طبيعيّات الشفاء ، ولم يشر إلى قائلهما
الصفحه ٢٥٥ :
القيام لزيد ، وهما ينحلّان إلى هليّتين مركّبتين ، هما قولنا : «زيد قائم» ، وقولنا
: «ليس زيد بقائم
الصفحه ٢٦٦ :
المستحيل أن يرجع
الاختلاف والتمانع الذاتيّ إلى الاتّحاد والتآلف ، والواحد والكثير ليسا كذلك ، إذ
الصفحه ١٥ : بمعنى واحد (١). وهو ظاهر بالرجوع إلى الذهن حينما نحمله على أشياء أو
ننفيه عن أشياء ، كقولنا : «الإنسان
الصفحه ٣١ : عقليّة (٢).
وبان أيضا أنّ
نسبة مفهوم الوجود إلى الوجودات الخارجيّة ليست نسبة الماهيّة الكلّيّة إلى
الصفحه ٣٩ :
ذلك ، فيقال : «عدم
العلّة علّة لعدم المعلول» حيث يضيف العدم إلى العلّة والمعلول فيتميّز العدمان
الصفحه ٥٤ :
الفصل الثالث
في انقسام الوجود في نفسه إلى ما لنفسه وما لغيره
ينقسم الموجود في
نفسه إلى ما
الصفحه ٦٤ :
الذاتيّات منحفظة
على القول بالوجود الذهنيّ ، فإذا تعقّلنا الجوهر كان جوهرا ، نظرا إلى انحفاظ