الصفحه ١٦٤ :
كثيرة مذكورة في
كتبهم (١).
وأمّا
القول الثاني ـ المنسوب إلى
النظّام ـ وهو أنّ الجسم مركّب من
الصفحه ٢٢٧ :
الفصل التاسع عشر
في الوضع
الوضع : هو الهيئة
الحاصلة للشيء من نسبة أجزائه بعضها إلى بعض
الصفحه ٧٩ : ، ولو لاه لكان باطل الذات ، لا إنسان ولا حيوان. وإلى ضرورة وصفيّة (٢) ، وهي : كون المحمول ضروريّا
الصفحه ٨٩ : ماهيّة لها تحدّها ، هي بذاتها واجبة الوجود ،
من دون حاجة إلى انضمام حيثيّة تعليليّة أو تقييديّة (٣) ، وهي
الصفحه ١٠٤ :
الفصل السادس
في حاجة الممكن إلى العلّة
وأنّ علّة حاجته إلى العلّة هو الإمكان دون الحدوث
الصفحه ١١٠ :
الفصل السابع
الممكن محتاج إلى العلّة بقاء
كما أنّه محتاج إليها حدوثا (١)
وذلك لأنّ علّة
الصفحه ١٣٤ :
الحيوان الناطق
وغير مفهوم الناطق. فيكون المعنى المعقول على هذا الوجه مادّة بالنسبة إلى المعنى
الصفحه ١٦٢ : الجهات
الثلاث ، ونسب إلى شيخ الإشراق (٢).
السابع
: أنّه جوهر مركّب
من جوهرين : (أحدهما) المادّة الّتي
الصفحه ٢١٣ : لازمت وسط الاعتدال فاشتغلت بما ينبغي
كما ينبغي سمّيت : «حكمة». وإن خرجت إلى حدّ الإفراط سمّيت : «جربزة
الصفحه ٢٤٠ :
بعض مصاديقه إلى
بعض ، فيساوق الموجود ويعمّ مصاديقه من واحد وكثير ، واعتباره بقياس بعض مصاديقه
إلى
الصفحه ٢٨١ : كلّ من المواد الثلاث إلى ما بالذات وما بالغير وما بالقياس إلى الغير ، إلّا
الإمكان ٨٢
الفصل
الصفحه ٢١ : إلى غيره ، وكلّ وجود إمكانيّ فهو في عين أنّه موجود في ذاته (٣) مفتقر إلى غيره مفاض منه ، كالمعنى
الصفحه ٣٨ : للعدم.
نعم! ربّما يضاف
العدم إلى الوجود ، فيحصل له حظّ من الوجود ويتبعه نوع من التمايز ، كعدم البصر
الصفحه ٤٦ :
الحقّة إعادة
للمعدوم ـ إلى جواز الإعادة. واستدلّوا عليه بأنّه لو امتنعت إعادة المعدوم بعينه
لكان
الصفحه ٦٢ : يتحقّق خطأ في علم (٤).
ولو كان الموجود
في الذهن شبحا للأمر الخارجيّ نسبته إليه نسبة التمثال إلى ذي