الصفحه ٩٥ : يعتبرها العقل ويقصر النظر إليها من حيث هي ، من
دون ملاحظة غيرها من وجود وعدم وعلّتهما. وهذا بخلاف الوجود
الصفحه ٢١٠ :
في المقام (١).
وثالثا
: أنّ الملاك في
اختياريّة الفعل تساوي نسبة الإنسان إلى الفعل والترك وإن
الصفحه ٨٠ : الحكماء
إلى خصوص سلب الضرورة من الجانبين ، وسمّوه : «إمكانا خاصّا وخاصّيّا» ، وسمّوا ما
عند العامّة
الصفحه ١٢٧ : الثاني ، فإنّ
كلّ وجود متشخّص بنفس ذاته ، وإذا قطع النظر عن نحو الوجود الخاصّ للشيء فالعقل لا
يأبى عن
الصفحه ٢٥٦ : الخارج. وهذا بخلاف تقابل العدم والملكة ، فإنّ العدم فيه ـ
كما سيأتي إن شاء الله (١) ـ عدم مضاف إلى أمر
الصفحه ١٧٨ :
الثبوت له على ما
هو خاصّة الذاتيّ (١) ، لكنّا نشكّ في ثبوتها للجسم في بادئ النظر ، ثمّ نثبتها
له
الصفحه ٢٧٩ : الأقدام : ١٦٤.
الهداية الأثيريّة
: ١٨٥ ، ١٩٨.
هستى از نظر عرفان
وفلسفه : ٣٤.
الياقوت في علم
الكلام
الصفحه ٨٤ : العلّة الموجبة للوجود وعدمها معا ، وفيه ارتفاع
النقيضين.
والوجوب بالقياس
إلى الغير كوجوب العلّة إذا
الصفحه ١٢ : يقابلها تعود إلى قضايا مردّدة المحمول ، تساوي أطراف الترديد فيها
الموجوديّة العامّة ، كقولنا : «كلّ موجود
الصفحه ٢١٢ :
الإراديّة (١). وليس هو القدرة على الفعل ، لأنّ نسبة القدرة إلى الفعل
والترك متساوية ولا نسبة للخلق
الصفحه ٣٦ :
ولا أن ينسب
الاشتراك والسنخيّة إلى جهة الوحدة.
الأمر
الثاني : أنّ بين مراتب
الوجود إطلاقا
الصفحه ١٦١ :
الثاني : أنّه مركّب كما في القول الأوّل ، غير أنّ الأجزاء غير
متناهية ، ونسب إلى النظّام
الصفحه ٦٠ : (٢) إلى أنّ العلم إنّما هو نوع إضافة من النفس إلى المعلوم
الخارجيّ.
وذهب بعضهم (٣) ـ ونسب إلى
القدما
الصفحه ٣٣ : تعرض الوجود من جهة الانقسامات الطارئة عليه نفسه ، كانقسامه
إلى الواجب والممكن ، وإلى الواحد والكثير
الصفحه ٧٤ :
اتّصاف إلّا بالعدول (١)؟ كما اضطرّوا إلى التعبير عن الإمكان بأنّه لا ضرورة
الوجود والعدم ، وبأنّه استوا