الصفحه ٣ : ومن دنا من ربّه العليّ
فتدلّى فكان قاب قوسين أبي القاسم المصطفى المنزّه من كلّ رين وشين ، وعلى أهل
الصفحه ٤ :
عقولهم وأرواحهم
في فناء ينابيعها الراقية وعيونها الصافية ، فنهلوا من معينها عذبا فراتا وصدروا
عنها
الصفحه ١٢١ :
المقيّد دون السلب
المقيّد (١). فإذا سئل : هل الماهيّة من حيث هي موجودة أو ليست بموجودة؟
فالجواب
الصفحه ٢١٩ :
وجود الإضافات» (١) انتهى.
البحث الرابع : [في بعض أحكام الإضافة]
من أحكام الإضافة
أنّ المضافين
الصفحه ١٥١ :
والمعوّل فيما
ذكروه على الاستقراء (١) ، ولم يقم برهان على أن ليس فوقها مقولة هي أعمّ من الجميع
أو
الصفحه ١٩٧ : ، والدسومة ، والحلاوة
، والتفه ، والعفوصة ، والقبض ، والحموضة ، وما عدا هذه الطعوم طعوم مركّبة منها
الصفحه ٢٥٠ : وأقسامها وقع في موضعين : الأوّل :
أنّ التماثل ـ وهو اشتراك الاثنين في
تمام الماهيّة ـ هل هو من الغيريّة
الصفحه ٢٦٣ : (١) متوسّطة بين المتضادّين نسبيّة ، كالسواد والبياض
المتضادّين ، وبينهما من الألوان الصفرة والحمرة والخضرة
الصفحه ١٩٦ : » (٢). وينبغي أن يراد به إظهاره الأجسام للبصر ، ولو اطلق
الإظهار كان ذلك خاصّة للوجود. وكيف كان ، فالمعروف من
الصفحه ٢١٤ :
بما أنّه ملائم.
والألم إدراك المنافي بما أنّه مناف. فهما من الكيف بما أنّهما من سنخ الإدراك
الصفحه ٣٣ :
بعرض الماهيّة ، لمكان
أصالة الوجود واعتباريّة الماهيّة.
وأمّا الكثرة من
الجهة الثانية فهي الّتي
الصفحه ٣٦ : وتقييدا بقياس بعضها إلى بعض ، لمكان ما فيها من الاختلاف بالشدّة
والضعف ونحو ذلك. وذلك أنّا إذا فرضنا
الصفحه ١٠٨ :
المبدأ تعالى ، لا
بأس بقدمه.
وردّ (١) بأنّ الزمان متغيّر بالذات وانتزاعه من ذات الواجب بالذات
الصفحه ٢١١ :
الذهنيّ من حيث
قيامه بالنفس قيام العرض بموضوعه لصدق حدّ الكيف عليه.
وأمّا العلم
الحضوريّ فهو
الصفحه ٢١٧ :
فتبيّن أنّ
المقولة النسبيّة هي هيئة حاصلة للشيء من نسبة كذا وكذا ، قائمة به.
البحث الثاني : [في