الصفحه ٦٣ : الّتي كانت داخلة تحتها وهي في الخارج
تترتّب عليها آثارها ، وإنّما لها من المقولة مفهومها فقط ، فالإنسان
الصفحه ٦٤ : يكون الجوهر المعقول جوهرا نظرا إلى انحفاظ الذاتيّات ، والعلم
عندهم من الكيفيّات النفسانيّة ، فالمعقول
الصفحه ٧١ : (١)
__________________
(١) لا يخفى ما في
هذا التقسيم ، لأنّه إن كان المراد من المفهوم ـ الّذي جعل مقسما ـ هو المفهوم
بالحمل
الصفحه ٨٠ : الإنسان بساكن
الأصابع بالإمكان».
فالإمكان بهذا
المعنى أعمّ موردا من الإمكان بالمعنى المتقدّم ـ أعني سلب
الصفحه ٨١ :
موضوعه المادّة
الموجودة ويبطل منها بوجود المستعدّ له (١) ، بخلاف الإمكان الخاصّ الّذي هو معنى
الصفحه ٨٨ : حقيقيّا خارجيّا وكانت له ماهيّة هي علّة موجبة لوجوده كان من الواجب
أن تتقدّم ماهيّته عليه في الوجود
الصفحه ٩١ : ظاهرة البطلان. وإن كان الكون
خارجا عنه فوجوده خارج عن حقيقته ، وهو المطلوب ، إلى غير ذلك من الاعتراضات
الصفحه ٩٤ : للواجب بالذات المنزّه عن الماهيّة بالنسبة
إلى صفة كماليّة من الكمالات الوجوديّة جهة إمكانيّة كانت ذاته في
الصفحه ١١٢ :
فإذا قد استبان
أنّ الموصوف بما بالغير من الوجوب والامتناع ممكن بالذات.
وما يستلزم
الممتنع بالذات
الصفحه ١٢٢ :
الفصل الثاني
في اعتبارات الماهيّة
للماهيّة بالنسبة
إلى ما يقارنها من الخصوصيّات (١) اعتبارات
الصفحه ١٢٣ :
فيها ، فتكون موضوعة للمقارن المفروض ، غير محمولة عليه.
وأمّا
الثالث : فأن لا يشترط
معها شيء من
الصفحه ١٣٦ : ، والفصل هو النوع محصّلا ، والنوع هو الماهيّة التامّة من غير نظر
إلى إبهام أو تحصّل.
وثانيا
: أنّ كلّا من
الصفحه ١٤٣ : هو نوع من الجوهر عال ، ثمّ هو جنس للأنواع
النباتيّة والجماديّة ، والحيوان الّذي هو نوع متوسّط من
الصفحه ١٤٩ : الأجناس
والفصول ـ. وأنّ في الأجناس ما هو أعمّ وما هو أخصّ ، أي إنّها قد تترتّب متصاعدة
من أخصّ إلى أعمّ
الصفحه ١٥٧ : به أو لا يكون. والأوّل هو «الهيولى» والثاني لا يخلو
إمّا أن يكون مركّبا من الهيولى والصورة أو لا يكون