الصفحه ١٧٥ : ء المفارق وحفظه المادّة بصورة مّا
مثل السقف يحفظ من الانهدام بنصب دعامة بعد دعامة.
وسيأتي في مباحث
الحركة
الصفحه ١١ : الصناعيّ.
(٣) فإنّ التصديق
بوجود موضوع العلم يعدّ من مباديه ، وإذا لم يكن بديهيّا فيحتاج إلى علم أعلى
الصفحه ٣٧ : بمرتبة من
مراتبه المختلفة البسيطة الّتي يرجع ما به الامتياز فيها إلى ما به الاشتراك ، وتخصّصا
بالماهيّات
الصفحه ٢٣٨ :
الكثرة مأخوذة في
حدّ الواحد ، وهو الدور. مضافا إلى كونه تعريفا للكثير بالمجتمع ، وهو الكثير
بعينه
الصفحه ٤٥ : إلى أنّ
المعاد الّذي نطقت به الشرائع
__________________
(١) راجع الفصل
الخامس من المقالة الاولى من
الصفحه ٢٠٠ : الحاصلة من إحاطة سطح المخروط المنتهي إلى نقطة الرأس ، وزاوية المكعّب
المحيط بها سطوح ثلاثة.
والكلام في
الصفحه ٨ :
الانتقال من مكان أو إلى مكان أو الحصول على لذّة أو الاتّقاء من ألم أو التخلّص
من مكروه أو لمآرب اخرى
الصفحه ٩٣ : الماهيّة بالنسبة إلى صفة
كماليّة من الكمالات الوجوديّة ...».
(٢) أي : كلّ صفة
كماليّة ليس بممتنع له
الصفحه ٩٥ : .
وردّ (١) بأنّه قياس مع الفارق ، فإنّ حيثيّة الماهيّة من حيث هي
غير حيثيّة الواقع ، فمن الجائز أن
الصفحه ١٣٣ : حقيقيّة تسمّى ـ من حيث هي كذلك ـ :
«نوعا» كالإنسان
والفرس والغنم. وقد بيّن في المنطق أنّ من المعاني
الصفحه ١٧٠ : : «فإنّا نقول ...».
(٦) وهو المنسوب إلى
جمهور المشّائين من أصحاب المعلّم الأوّل. راجع شرح الإشارات
الصفحه ٤٠ : عن مثل هذا التناقض في المنطق
الجديد ب «پارادكس منطقيّ» Paradox Logeal وهو كلّ قضيّة
يلزم من فرض صدقه
الصفحه ٢٠٦ : أوّلا إلى أن نعرف أصلا كلّيّا وهو : أنّ جهات الفعل دائما تكون من لوازم
الذات ، لأنّ كلّ ذات لها حقيقة
الصفحه ١٢٠ :
وهذا هو المراد
بقولهم : «إنّ ارتفاع الوجود والعدم عن الماهيّة من حيث هي من ارتفاع النقيضين عن
الصفحه ١٥٠ : محال. ومثله ما يصدق من المفاهيم على الواجب
والممكن جميعا. وقد تقدّمت الإشارة إلى ذلك. (١)
ورابعا