الصفحه ٤٤ : ـ وبالجملة : إحاطة العدم به من قبل ومن بعد ـ
اختصاص وجوده بظرف من ظروف الواقع وقصوره عن الانبساط على سائر
الصفحه ٨٣ : تلحقه من ناحية عدم علّته ، والإمكان بالذات كون الشيء في حدّ ذاته ـ مع قطع
النظر عن جميع ما عداه ـ مسلوبة
الصفحه ١٢٠ :
وهذا هو المراد
بقولهم : «إنّ ارتفاع الوجود والعدم عن الماهيّة من حيث هي من ارتفاع النقيضين عن
الصفحه ١٣٢ : بينهما أوّليّ ، وإنّما سمّي : «جزءا» لوقوعه جزءا من الحدّ.
على أنّ إشكال
تقدّم الأجزاء على الكلّ مدفوع
الصفحه ١٥٠ : جنس
، هذا خلف.
وثالثا
: أنّ الماهيّة
الواحدة لا تندرج تحت أكثر من مقولة واحدة ، فلا يكون شيء واحد
الصفحه ١٦٩ : جوهريّة
(٢). على أنّ من الضروريّ أنّ الاستعداد يبطل مع تحقّق المستعدّ له ، فلو كان
هناك هيولى ـ هي استعداد
الصفحه ١٧٩ :
إنّا نجد في
الأجسام اختلافا من حيث صدق مفاهيم عليها ، هي بيّنة الثبوت لها ، ممتنعة الانفكاك
عنها
الصفحه ٢٠٣ : اشتداد وتضعّف بين المستقيم والمستدير ، إذ من
الواجب في التشكيك أن يشمل الشديد الضعيف (١) وزيادة ، وقد
الصفحه ٢٢٤ : ، ورجوعهما مقدارا شخصيّا واحدا ولا ريب في امتناعه. اللهمّ إلّا أن يمنع
ذلك بأنّ من الجائز أن يكون المانع هو
الصفحه ٢٣٢ :
الوضع كالجلوس والانتصاب ، ولا غير ذلك. بل وجودهما عبارة عن وجود شيء من هذه
المقولات ما دام يؤثّر أو
الصفحه ٢٣٧ : والكثير ، فكلّ موجود إمّا واحد وإمّا كثير.
والحقّ أنّ الوحدة
والكثرة من المفاهيم العامّة الضروريّة
الصفحه ٢٤٥ :
واعترض
عليه (١) بأنّ لازم عموم صحّة الحمل في كلّ اتحاد مّا من مختلفين هو
صحّة الحمل في الواحد
الصفحه ٢٥٥ : ، ثمّ
يسبك منه المعنى الاسميّ بتبديله منه وأخذه مستقلّا بعد ما كان رابطا ، ويصوّر
للعدم نظير ما جرى عليه
الصفحه ٣٢ : بالكثرة ، تارة من جهة أنّ هذا
إنسان وذاك فرس وذلك شجر ونحو ذلك ، وتارة بأنّ هذا بالفعل وذاك بالقوّة ، وهذا
الصفحه ٥٠ : حاصرين ، هذا محال. فهو إذن
موجود في الطرفين قائم بهما ، بمعنى ما ليس بخارج منهما من غير أن يكون عينهما أو