الصفحه ٢٤ : اعتبرها العقل من
حيث هي لم تكن إلّا هي ، لا موجودة ولا معدومة ، لكنّ ارتفاع الوجود عنها بحسب هذا
الاعتبار
الصفحه ١٤٥ : يكون كثيرا ، وكلّ كثير فإنّه مؤلّف من آحاد ، وهكذا.
فيذهب الأمر إلى غير النهاية ، ولا ينتهي إلى واحد
الصفحه ١٦٠ : لكنّ أنواع التجربات تهدينا هداية قاطعة إلى أنّ ما بين
السطوح والنهايات من الأجسام مملوءة في الجملة غير
الصفحه ١٩٣ : تقديره أو لا تقتضيه ، ويصلح تصوّرها من غير أن
يحوج فيها إلى التفات إلى نسبة تكون إلى غير تلك الهيئة
الصفحه ٢١٦ : (١) أنّ سبعا من المقولات أعراض نسبيّة ، وهي : الإضافة والأين
والمتى والوضع والجدة وأن يفعل وأن ينفعل
الصفحه ١٠٦ : .
والحجّة تنفي كون
الحدوث ممّا يتوقّف عليه الحاجة بجميع احتمالاته من كون الحدوث علّة وحده ، وكون
العلّة هي
الصفحه ٢٢٠ : الفخر الرازيّ في المباحث المشرقيّة ١
: ٤٣٢ من دون أن ينسبه إلى الشيخ الرئيس ، ومن هنا زعم الاستاذ
الصفحه ٣١ : عقليّة (٢).
وبان أيضا أنّ
نسبة مفهوم الوجود إلى الوجودات الخارجيّة ليست نسبة الماهيّة الكلّيّة إلى
الصفحه ٢٨٠ :
الوجود حقيقة مشكّكة................................... ٣٢
الفصل الرابع : في شطر
من أحكام العدم
الصفحه ١٥٢ :
«الجوهر والعرض» (١) ، لصدق مفهوم العرض على غير الجوهر من المقولات ، بل إلى
مقولة واحدة هي الماهيّة
الصفحه ٢٤٨ :
الفصل الرابع
[في تقسيمات الحمل]
ينقسم الحمل (١) إلى حمل هو هو وحمل ذي هو. والأوّل : ما يثبت
الصفحه ١٩٧ : جهة إضافتنا لها إلى موضوعاتها كما
نقول : «رائحة المسك» و «رائحة الورد» ، أو من جهة موافقتها للطبع
الصفحه ١٩٦ :
ينتقل من النيّر إلى المستنير» ، ويقابله الظلمة مقابلة العدم للملكة (٣). وقيل (٤) : «إنّ النور جوهر
الصفحه ١٩١ :
الرابع : قالوا : «إنّ الأبعاد متناهية» (١) ، واستدلّوا عليه بوجوه (٢) ، من أوضحها : أنّا نفرض خطّا
الصفحه ١٧١ :
مجردّة كلّما
تعقّلت معقولا صارت هي هو.
فإنّا
نقول : خروج النفس
المجرّدة من القوّة إلى الفعل