الصفحه ١٨١ :
في جواب «ما هو؟».
كلّ ذلك لتباين المقولات بتمام ذواتها البسيطة ، فلا يتكوّن من أكثر من واحدة منها
الصفحه ١٨٨ : والهرم ونحوها.
ثمّ إنّ كلّ مرتبة
من مراتب العدد غير المتناهية نوع خاصّ منه مباين لسائرها
الصفحه ٢٠٦ : داخلة تحت هذا النوع؟ فالمشهور أنّها منه ، والشيخ أخرجها منه ، وهو الحقّ ،
كما سيظهر لك وجهه. فإذا اريد
الصفحه ٢٢١ :
حاصلة للجسم من نسبته إلى المكان (٢).
والمكان بما له من
الصفات المعروفة عندنا بديهيّ الثبوت ، فهو الّذي
الصفحه ٢٢٧ :
الفصل التاسع عشر
في الوضع
الوضع : هو الهيئة
الحاصلة للشيء من نسبة أجزائه بعضها إلى بعض
الصفحه ٢٥٢ :
ما كان من التقابل
زمانيّا ، فليس عرض الضدّين لموضوع واحد في زمانين مختلفين ناقضا للتعريف
الصفحه ٢٥٩ :
الفصل الثامن
في تقابل التضايف
المتضايفان ـ كما
تحصّل من التقسيم ـ أمران وجوديّان لا يعقل
الصفحه ٢٦٥ :
خاتمة
اختلفوا في
التمانع الّذي بين الواحد والكثير ، حيث لا يجتمعان في شيء واحد من جهة واحدة
الصفحه ٥ : عبد الله وآله الطيّبين الطاهرين.
وبعد ، فإنّ
للإنسان قوّة يمتاز بها من سائر الحيوانات ، وهي القوّة
الصفحه ٦ :
تعليقاتنا مفصّلة
ورأيت أنّ ضبطها ربما يوجب خروج الكتاب من دراسيّته ، وهو من أهمّ الكتب المتداولة
الصفحه ٩ :
الشكّ فيه ، وإن يكن شيء من ذلك فإنّما هو في اللفظ فحسب.
فلا يزال الواحد
منّا وكذلك كلّ موجود يعيش
الصفحه ٢٨ :
خارج ولا في ذهن ـ
مطابق ثابت نحوا من الثبوت التبعيّ بتبع الموجودات الحقيقيّة.
توضيح ذلك : أنّ
من
الصفحه ٣٥ : مثلا ، وليست المرتبة القويّة نورا وشيئا زائدا على
النوريّة ، ولا المرتبة الضعيفة تفقد من حقيقة النور
الصفحه ٣٨ :
الفصل الرابع
في شطر من أحكام العدم
قد تقدّم (١) أنّ العدم لا شيئيّة له ، فهو محض الهلاك
الصفحه ٤٣ : ، على ما تقدّم من أصالة الوجود (٢) ، والهويّة العينيّة تأبى بذاته الصدق على كثيرين ، وهو
التشخّص