الصفحه ٢٣ :
المتألّهين (١) حقيقة عينيّة شخصيّة هي الواجب تعالى ، وتتأصّل الماهيّات
الممكنة بنوع من الانتساب
الصفحه ١٥٨ : الجواهر في الخمسة حصرا عقليّا ،
مضافا إلى أنّ مقصودهم من الصورة ليست الصورة الجسميّة فقط ، بل أعمّ من
الصفحه ١٨٨ : ء. ونسبه صدر المتألّهين إلى الجمهور ، فراجع الأسفار ٢ : ٩٩.
(٢) وأورد عليه بعض
الأساتيذ من تلامذة المصنّف
الصفحه ٦ : .
وفي الختام أرجو
من الأساتيذ أن يعذروني فيما قصر فهمي عن نيله ، ويرشدوا المحصّلين إلى ما عجز
قلمي عن
الصفحه ٩ :
الشكّ فيه ، وإن يكن شيء من ذلك فإنّما هو في اللفظ فحسب.
فلا يزال الواحد
منّا وكذلك كلّ موجود يعيش
الصفحه ٢٨ :
خارج ولا في ذهن ـ
مطابق ثابت نحوا من الثبوت التبعيّ بتبع الموجودات الحقيقيّة.
توضيح ذلك : أنّ
من
الصفحه ٣٥ : مثلا ، وليست المرتبة القويّة نورا وشيئا زائدا على
النوريّة ، ولا المرتبة الضعيفة تفقد من حقيقة النور
الصفحه ١٦٩ : النوعيّة تأبى أن يكون موضوعا
للقبول والاستعداد لها ، بل يحتاج إلى أمر آخر لا يأبى أن يتّحد مع كلّ من الصور
الصفحه ٢٢٤ :
هيئة حاصلة للشيء من نسبته إلى المكان. والكلام في كونه هيئة حاصلة من النسبة لا
نفس وجود النسبة ، نظير ما
الصفحه ٢٣٧ :
الفصل الأوّل
في أنّ مفهوم الوحدة والكثرة
بديهيّ غنيّ عن التعريف
ينقسم الموجود إلى
الواحد
الصفحه ٥٠ : إلى رابط يربطه بالموضوع ورابط آخر يربطه بالمحمول ، فكان المفروض ثلاثة
خمسة ، واحتاج الخمسة إلى أربعة
الصفحه ٨١ : الوجود ، بل تتخلّل واحدة منها بين أيّ
محمول مفروض نسب إلى أيّ موضوع مفروض ، غير أنّ الفلسفة لا تتعرّض
الصفحه ٩٤ : للواجب بالذات المنزّه عن الماهيّة بالنسبة
إلى صفة كماليّة من الكمالات الوجوديّة جهة إمكانيّة كانت ذاته في
الصفحه ٢٠٥ :
بينها ـ الّذي هو بمنزلة النوع من مطلق الكيف ، وبمنزلة الجنس لأنواعها الخاصّة
بها ـ أنّها استعداد شديد
الصفحه ٢٢٥ :
الفصل الثامن عشر
في المتى
وهو الهيئة
الحاصلة للشيء من نسبته إلى الزمان.
سيأتي إن شاء الله