الصفحه ٢٦١ :
الفصل التاسع
في تقابل التضادّ
قد عرفت (١) أنّ المتحصّل من التقسيم السابق أنّ المتضادّين أمران
الصفحه ٢٦٦ :
الواحد والكثير قسمان ينقسم إليهما الموجود من حيث هو موجود ، وقد تقدّم (١) أنّ الوحدة مساوقة للوجود ، فكلّ
الصفحه ١٠ :
في الجزئيّ بما هو
متغيّر زائل (١) ، ولذلك بعينه ننعطف في هذا النوع من البحث إلى البحث عن
حال
الصفحه ٢٣ :
المتألّهين (١) حقيقة عينيّة شخصيّة هي الواجب تعالى ، وتتأصّل الماهيّات
الممكنة بنوع من الانتساب
الصفحه ٣٤ :
ومصاديقها مفهوم
الوجود العامّ الواحد البديهيّ ، ومن الممتنع انتزاع مفهوم واحد من مصاديق كثيرة
بما
الصفحه ٤٠ : عن مثل هذا التناقض في المنطق
الجديد ب «پارادكس منطقيّ» Paradox Logeal وهو كلّ قضيّة
يلزم من فرض صدقه
الصفحه ٦٦ : نتصوّر الأرض على سعتها بسهولها وبراريها
وجبالها وما يحيط بها من السماء بأرجائها البعيدة ، والنجوم
الصفحه ٩٩ :
ولا أنّه يحصل من
غير سبب ، بل يتوقّف على أمر وراء الماهيّة يخرجها من حدّ الاستواء ويرجّح لها
الصفحه ١٠٢ :
من أصله (١) ، فإنّ حصول الأولويّة في أحد جانبي الوجود والعدم لا
ينقطع به جواز وقوع الطرف الآخر
الصفحه ١٠٣ :
تنبيه :
ما مرّ من وجوب
الوجود للماهيّة وجوب بالغير سابق على وجودها (١) منتزع عنه (٢). وهناك وجوب
الصفحه ١٣٨ :
المأخوذ فصلا
للإنسان ، فإنّ المراد بالنطق إمّا التكلّم وهو بوجه من الكيفيّات المسموعة (١) ، وإمّا
الصفحه ١٤٢ :
مادّية موجودة
للمادّة بسائط في الخارج غير مركّبة من المادّة والصورة ، وبسائط في العقل غير
مركّبة
الصفحه ١٥٨ :
كان قابلا للأبعاد الثلاثة فهو الجسم ، وإلّا فإن كان جزءا منه هو به بالفعل ـ
سواء كان في جنسه أو في
الصفحه ١٦٤ :
كثيرة مذكورة في
كتبهم (١).
وأمّا
القول الثاني ـ المنسوب إلى
النظّام ـ وهو أنّ الجسم مركّب من
الصفحه ١٨٠ : (٢) الجوهر (٣) في جواب «ما هو؟» ثمّ ينضمّ إليه شيء من الأعراض ويتغيّر
به جواب السؤال عنه ب «ما هو؟» كالحديد