الصفحه ٢٢٣ : مكان إلى مكان مع عدم التغيّر في جوهره وسائر أعراضه غير الأين
، وربّما يعرضه التغيّر فيه مع عدم الانتقال
الصفحه ٢٤٠ : بالفعل مع مساوقة ما بالفعل لمطلق الموجود ، وانقسام
الوجود إلى ذهنيّ وخارجيّ تترتّب عليه الآثار ، مع
الصفحه ٢٥٩ : أحدهما إلّا مع تعقّل الآخر ، فهما على
نسبة متكرّرة لا يعقل أحدهما إلّا مع تعقّل الآخر المعقول به. ولذلك
الصفحه ٤ :
عقولهم وأرواحهم
في فناء ينابيعها الراقية وعيونها الصافية ، فنهلوا من معينها عذبا فراتا وصدروا
عنها
الصفحه ٥ :
والكلاميّة.
وكذا علّقت عليه
بتعليقات لازمة لإزاحة التشويشات وإيضاح المبهمات وبيان بعض ما خطر ببالي ـ مع
الصفحه ٦ : أداء حقّه. وأسأل الله تعالى أن يزيد في علوّ درجات العلّامة الطباطبائي رحمهالله وأن يحشره مع أجداده
الصفحه ٨ : .
وجميع هذه الامور
الّتي نشعر بها ـ ولعلّ معها ما لا نشعر بها ـ ليست بسدى (٤) ، لما أنّها موجودة جدّا
الصفحه ١٢ :
لكنّ العلّيّة
ليست حيثيّة خارجة من الموجوديّة العامّة ، وإلّا لبطلت.
وأمثال هذه
المسائل مع ما
الصفحه ١٥ : أنّ الوجود هل هو معنى واحد في جميع ما يحمل على
الماهيّات أم معان متعدّدة بحسب تعدّد الماهيّات؟. وهذا
الصفحه ١٩ : كانت مع الاتّصاف بالوجود ذات واقعيّة ومع
سلبه باطلة الذات فهي في ذاتها غير أصيلة ، وإنمّا تتأصّل بعرض
الصفحه ٢١ : الحرفيّ الّذي نفسه
نفسه ، وهو مع ذلك لا يتمّ مفهوما إلّا بالقيام بغيره. وسيجيء مزيد توضيح له في
الأبحاث
الصفحه ٢٦ : موضوع واحد ، داخلان تحت جنس قريب ، بينهما غاية الخلاف ؛ والوجود لا
موضوع له ولا جنس له ولا له خلاف مع شي
الصفحه ٣٥ : الامتياز. ولا ينافيه مع ذلك أن ينسب العقل التمايز
الوجوديّ إلى جهة الكثرة في الوجود دون جهة الوحدة
الصفحه ٤٣ : غير تخلّل العدم بينهما أو منفصلين
يتخلّل العدم بينهما. فالمحذور ـ وهو لزوم العينيّة مع فرض الاثنينيّة
الصفحه ٤٤ : تكرّر الوجود لشيء مع تخلّل العدم ـ هو المراد بقولهم : «إنّ إعادة
المعدوم بعينه ممتنعة» (٤). وقد عدّ