الصفحه ٢٥٢ :
ما كان من التقابل
زمانيّا ، فليس عرض الضدّين لموضوع واحد في زمانين مختلفين ناقضا للتعريف
الصفحه ٤٣ : ، على ما تقدّم من أصالة الوجود (٢) ، والهويّة العينيّة تأبى بذاته الصدق على كثيرين ، وهو
التشخّص
الصفحه ١٣٢ : بينهما أوّليّ ، وإنّما سمّي : «جزءا» لوقوعه جزءا من الحدّ.
على أنّ إشكال
تقدّم الأجزاء على الكلّ مدفوع
الصفحه ١٧٩ :
إنّا نجد في
الأجسام اختلافا من حيث صدق مفاهيم عليها ، هي بيّنة الثبوت لها ، ممتنعة الانفكاك
عنها
الصفحه ٢٤٥ :
واعترض
عليه (١) بأنّ لازم عموم صحّة الحمل في كلّ اتحاد مّا من مختلفين هو
صحّة الحمل في الواحد
الصفحه ٣٢ : بالكثرة ، تارة من جهة أنّ هذا
إنسان وذاك فرس وذلك شجر ونحو ذلك ، وتارة بأنّ هذا بالفعل وذاك بالقوّة ، وهذا
الصفحه ١٥٧ : به أو لا يكون. والأوّل هو «الهيولى» والثاني لا يخلو
إمّا أن يكون مركّبا من الهيولى والصورة أو لا يكون
الصفحه ١٦٧ : النوعيّة الّتي تكمّل جوهره ، وكمالات ثانية من الأعراض
الخارجة عن جوهره ، أمر بالقوّة. وحيثيّة الفعل غير
الصفحه ٢٠٢ :
وأمّا كونهما
نوعين متخالفين متباينين فلأنّهما لو كانا نوعا واحدا كان ما يوجد فيهما من
التخالف
الصفحه ٢٥ : غير
اللازمة كالكتابة للإنسان كلّ ذلك بالوجود.
وبذلك يظهر أنّ
الوجود من لوازم الماهيّة الخارجة عن
الصفحه ٥١ :
الثاني : أنّ تحقّق الوجود الرابط بين الطرفين يوجب نحوا من
الاتّحاد الوجوديّ بينهما ؛ وذلك لما أنّه
الصفحه ٥٥ :
وذلك هو المطلوب.
ويتبيّن بما مرّ
أنّ وجود الأعراض من شؤون وجود الجواهر الّتي هي موضوعاتها
الصفحه ١٩٩ :
بالاستقراء : (الأوّل) الشكل والزاوية. (الثاني) ما ليس بشكل وزاوية ، مثل
الاستدارة والاستقامة من الكيفيّات
الصفحه ١٤٠ :
نوعا من الجوهر دخول الفصل الجوهريّ تحت جنس الجوهر وأخذ الجوهر في حدّه. ونظير
البيان جار في عدّهم النفس
الصفحه ٢٥٧ : عارض لموضوع من شأنه أن يتّصف به ، وعدم
ذلك الأمر الوجوديّ في ذلك الموضوع ، كالبصر والعمى الّذي هو فقد