الصفحه ٢٨٣ :
الفصل الثالث : في أنّ
من لوازم الوحدة الهوهويّة ومن لوازم الكثرة الغيرية........... ٢٤٤
الفصل
الصفحه ٤٢ : الأوّل : فلأنّه يرجع إلى أنّ
مفهوم «اجتماع النقيضين» نفس مفهوم «ممكن» ، وليس كذلك ، بل الصحيح أن يقال
الصفحه ٥٧ :
المرحلة الثالثة
في انقسام الوجود إلى ذهنيّ وخارجيّ
وفيها فصل واحد
الصفحه ٦٩ :
والمقصود بالذات
فيها بيان انقسام الموجود إلى الواجب والممكن ،
والبحث عن
خواصّهما ، وأمّا البحث عن الممتنع
الصفحه ١٣٧ :
الفصل السادس
في بعض ما يرجع إلى الفصل
يستعمل لفظ «الفصل»
في كلماتهم في معنيين (١) :
أحدهما
الصفحه ٢٥٣ : ينقسم
إلى أربعة أقسام ، وهي : تقابل التناقض ، وتقابل العدم والملكة ، وتقابل التضايف ،
وتقابل التضادّ
الصفحه ٢١٩ :
وجود الإضافات» (١) انتهى.
البحث الرابع : [في بعض أحكام الإضافة]
من أحكام الإضافة
أنّ المضافين
الصفحه ١٢٦ :
هو زيدا أو عمرا
أو خشبة منصوبة أو غير ذلك ، وليس إلّا واحدا من المحتملات ، وكالدرهم الممسوح
الصفحه ٦١ : بأحكام ثبوتيّة كتميّزها
من غيرها وحضورها لنا بعد غيبتها عنّا وغير ذلك ؛ وإذ ليس هو الثبوت الخارجيّ
الصفحه ١٨٤ :
الفصل الثامن
في الكمّ (١) وهو من المقولات العرضيّة
قد تقدّم (٢) أنّ العرض ماهيّة إذا وجدت في
الصفحه ١٩٠ :
وأمّا الاحتجاج
عليه (١) بأنّ كلّ مرتبة من العدد متقوّم بما هو دونه والضدّ لا يتقوّم بالضدّ.
ففيه
الصفحه ١٩ : عين الوجود لم يجز أن يسلب عنها (١) ، لاستحالة سلب الشيء عن نفسه. فما نجده في الأشياء من
حيثيّة
الصفحه ٢٠٧ : بين الحال والملكة نسبة الضعف والشدّة ـ وهم يعدّون المرتبتين من
الضعف والشدّة نوعين مختلفين ـ كان لازمه
الصفحه ٢٤٤ :
الفصل الثالث
[في الهوهو ، وهو الحمل]
من عوارض الوحدة
الهوهويّة (١) ، كما أنّ من عوارض الكثرة
الصفحه ١٨٠ : (٢) الجوهر (٣) في جواب «ما هو؟» ثمّ ينضمّ إليه شيء من الأعراض ويتغيّر
به جواب السؤال عنه ب «ما هو؟» كالحديد