الصفحه ٧٦ : .
(٣) قبال من قال : إنّه
موجود في الخارج بوجود منحاز مستقلّ.
(٤) أي : في تقسيم
الموجود إلى الواجب والممكن
الصفحه ٨٦ : (٢) ، بمعنى أن لا ماهيّة له وراء وجوده الخاصّ به (٣).
والمسألة بيّنة
بالعطف على ما تقدّم (٤) من أنّ الإمكان
الصفحه ١٩٥ : . والكيفيّات المحسوسة
تنقسم إلى : المبصرات ، والمسموعات ، والمذوقات ، والمشمومات ، والملموسات.
والمبصرات
الصفحه ٢٣١ : ء المؤثّر من تأثيره ما دام يؤثّر ، كتسخين المسخّن ما دام
يسخّن وتبريد المبرّد ما دام يبرّد.
وأمّا
الثاني
الصفحه ٢٥٨ :
للإنسان من شأنها
ذلك وإن كان صنف غير البالغ لا يتّصف به. ويسمّى تقابل العدم والملكة بهذا الإطلاق
الصفحه ٢٦١ : على اثنين. لكنّ
المشّائين (٣) أضافوا إلى ما يتحصّل من التقسيم قيودا اخر ، فرسموا
المتضادّين ب «أنّهما
الصفحه ١٠٣ : من حيث انتسابه إلى العلّه الفيّاضة له.
__________________
(١) وقد يقال : ما
معنى سبق الوجوب على
الصفحه ١٣٨ : : «وهو الفصل الحقيقيّ الّذي هو مبدأ الفصل المنطقيّ ، فالاشتقاقيّ
منسوب إلى المشتقّ منه أي المأخوذ منه
الصفحه ١٤٢ :
مادّية موجودة
للمادّة بسائط في الخارج غير مركّبة من المادّة والصورة ، وبسائط في العقل غير
مركّبة
الصفحه ٢٢١ :
حاصلة للجسم من نسبته إلى المكان (٢).
والمكان بما له من
الصفات المعروفة عندنا بديهيّ الثبوت ، فهو الّذي
الصفحه ٢٥٩ :
الفصل الثامن
في تقابل التضايف
المتضايفان ـ كما
تحصّل من التقسيم ـ أمران وجوديّان لا يعقل
الصفحه ٢٦٥ :
خاتمة
اختلفوا في
التمانع الّذي بين الواحد والكثير ، حيث لا يجتمعان في شيء واحد من جهة واحدة
الصفحه ٤٤ :
إلى الملكة ، فيتعدّد العدم ويتكثّر بتكثّر الملكات. وحقيقة كون الشيء مسبوق
الوجود بعدم وملحوق الوجود به
الصفحه ٨٣ : تلحقه من ناحية عدم علّته ، والإمكان بالذات كون الشيء في حدّ ذاته ـ مع قطع
النظر عن جميع ما عداه ـ مسلوبة
الصفحه ٦٣ : الّتي كانت داخلة تحتها وهي في الخارج
تترتّب عليها آثارها ، وإنّما لها من المقولة مفهومها فقط ، فالإنسان