الصفحه ٧٢ : أولى من العكس».
وفيه : أوّلا : لا وجه لكون الوجوب أقرب
إلى العقل. وثانيا : لو سلّم فإنّما يكون تعريف
الصفحه ٧٨ : ] :
تنقسم الضرورة إلى
: ضرورة أزليّة ، وهي : كون المحمول ضروريّا للموضوع لذاته ، من دون أيّ قيد وشرط
حتّى
الصفحه ١١٤ : الانفكاك بين
هذه الصفات والسلوك البرهانيّ من بعضها إلى بعض لمكان وحدتها بحسب المصداق المفروض
وإن كان في
الصفحه ٢٤٦ : الوجود ينقسم إلى ما في نفسه وما في غيره ، وينقسم
أيضا إلى ما لنفسه وما لغيره ، وهو الوجود النعتيّ. وتقدّم
الصفحه ٢٢ : هو الوجود ـ كان مفهوم الوجود مشتركا (٢) بين ما بنفسه وما بغيره (٣) ، فلم يتمّ مفروض الحجّة من أنّ
الصفحه ٤٩ :
الفصل الأوّل
في انقسام الوجود إلى المستقلّ والرابط
ينقسم الموجود إلى
ما وجوده في نفسه
الصفحه ١١١ :
الفصل الثامن
في بعض أحكام الممتنع بالذات
لمّا كان الامتناع
بالذات هو ضرورة العدم بالنظر إلى
الصفحه ١٥٣ :
الفصل الثاني
في تعريف الجوهر (١) وأنّه جنس لما تحته من
الماهيّات
تنقسم الماهيّة
انقساما
الصفحه ١٧٧ : الجوهر المادّيّ متحرّك في صورها حتّى يتخلّص إلى
فعليّة محضة لا قوّة معها ، وذلك باللبس بعد اللبس ، لا
الصفحه ٢٤١ : لذاته من غير واسطة في
العرض (١) كالإنسان الواحد. وغير الحقيقيّ بخلافه كالإنسان والفرس المتّحدين في
الصفحه ١١٩ : : «ما
يقال في جواب ما هو؟» ، لمّا كانت ـ من حيث هي وبالنظر إلى ذاتها في حدّ ذاتها ـ
لا تأبى أن تتّصف
الصفحه ١٨٣ : الهيولى بوجودها الفعليّ (١).
وثانيا
: أنّ الصور
النوعيّة لا تحفظ الجسميّة إلى بدل ، بل توجد بوجودها
الصفحه ٢٥٤ : » ، أو ما هو في معنى الإيجاب والسلب
من المفردات ، ك «الإنسان واللاإنسان» و «العمى واللاعمى» و «المعدوم
الصفحه ١٨٩ :
الفصل العاشر
في أحكام مختلفة للكمّ
قد تقدّمت الإشارة
إلى أنّ من خواصّ الكمّ المساواة والمفاوتة
الصفحه ٢٦٢ :
مبائن لغيره من
الأنواع التامّة بما له ولآثاره من الوجود الخارجيّ ، لا يتصادقان ـ بمعنى أن يطرد