الصفحه ١٦٧ : النوعيّة الّتي تكمّل جوهره ، وكمالات ثانية من الأعراض
الخارجة عن جوهره ، أمر بالقوّة. وحيثيّة الفعل غير
الصفحه ١٧٤ :
والمعلول الواحد
لا يكون له إلّا علّة واحدة ، فللمادّة فاعل أعلى وجودا من المادّة ، والمادّيّات
الصفحه ١٩٤ : ، ولذلك كان ما يورد لها من التعريفات رسوما ناقصة يكتفى فيها
بذكر الخواصّ لإفادة التمييز. ولم يظفر في الكيف
الصفحه ٢٠٢ :
وأمّا كونهما
نوعين متخالفين متباينين فلأنّهما لو كانا نوعا واحدا كان ما يوجد فيهما من
التخالف
الصفحه ٢٠٥ :
بينها ـ الّذي هو بمنزلة النوع من مطلق الكيف ، وبمنزلة الجنس لأنواعها الخاصّة
بها ـ أنّها استعداد شديد
الصفحه ٢١٠ : القدرة
المنسوبة إلى الواجب تعالى فإذ كان الواجب الوجود بالذات واجب الوجود من جميع
الجهات فهي مبدئيّته
الصفحه ٢١٥ : الّذي هو شرّ بالذات.
تنبيه :
ما مرّ من القول
في الكيف وأحكامه وخواصّه هو المأثور من الحكما
الصفحه ٢٢٥ :
الفصل الثامن عشر
في المتى
وهو الهيئة
الحاصلة للشيء من نسبته إلى الزمان.
سيأتي إن شاء الله
الصفحه ٢٢٦ :
انقسام بانقسام الحوادث الزمانيّة ، فمنها ما هو تدريجيّ الوجود ينطبق على الزمان
نفسه ، ومنها ما هو آنيّ
الصفحه ٢١ : الملاك في كون الشيء واجبا بالذات (٢) ليس هو كون وجوده نفس ذاته ، بل كون وجوده مقتضى ذاته من
غير أن يفتقر
الصفحه ٢٤ : اعتبرها العقل من
حيث هي لم تكن إلّا هي ، لا موجودة ولا معدومة ، لكنّ ارتفاع الوجود عنها بحسب هذا
الاعتبار
الصفحه ٢٥ : غير
اللازمة كالكتابة للإنسان كلّ ذلك بالوجود.
وبذلك يظهر أنّ
الوجود من لوازم الماهيّة الخارجة عن
الصفحه ٢٧ :
وسادسا
: أنّ الوجود عارض
للماهيّة ـ بمعنى أنّ للعقل أن يجرّد الماهيّة عن الوجود ، فيعقلها وحدها من
الصفحه ٥١ :
الثاني : أنّ تحقّق الوجود الرابط بين الطرفين يوجب نحوا من
الاتّحاد الوجوديّ بينهما ؛ وذلك لما أنّه
الصفحه ٥٣ : ليس اختلافا نوعيّا بأن لا يقبل المفهوم غير المستقلّ
الّذي ينتزع من الرابط التبدّل إلى المفهوم المستقلّ