الصفحه ٢٠٣ : عليها ، وهو ظاهر بالنظر إلى أنّ كلّ مرتبة
من مراتب العدد نوع منه مستقلّ في نوعيّته ، مباين لغيره ، يشارك
الصفحه ٩١ : ظاهرة البطلان. وإن كان الكون
خارجا عنه فوجوده خارج عن حقيقته ، وهو المطلوب ، إلى غير ذلك من الاعتراضات
الصفحه ١٩٤ : ، ولذلك كان ما يورد لها من التعريفات رسوما ناقصة يكتفى فيها
بذكر الخواصّ لإفادة التمييز. ولم يظفر في الكيف
الصفحه ٢١٠ : القدرة
المنسوبة إلى الواجب تعالى فإذ كان الواجب الوجود بالذات واجب الوجود من جميع
الجهات فهي مبدئيّته
الصفحه ٢١٥ : الّذي هو شرّ بالذات.
تنبيه :
ما مرّ من القول
في الكيف وأحكامه وخواصّه هو المأثور من الحكما
الصفحه ٢٢٦ :
انقسام بانقسام الحوادث الزمانيّة ، فمنها ما هو تدريجيّ الوجود ينطبق على الزمان
نفسه ، ومنها ما هو آنيّ
الصفحه ١٤١ : » (٢).
وأمّا الصورة من
حيث إنّها صورة مقوّمة للمادّة فحيث كانت بشرط لا بالنسبة إلى المادّة لم يكن
بينهما حمل
الصفحه ١٥٤ :
إذا وجدت في
الخارج وجدت في موضوع مستغن عنها تعريف بوصف لازم لوجود المقولات التسع العرضيّة
وليس من
الصفحه ١٧٦ :
الصورة إلى مثل هذا الموضوع أو المحلّ بسبب من خارج ...». أشار إليه أيضا الشيخ
الرئيس في الفصل الثاني من
الصفحه ٢٢٨ :
الإنسان رأسه إلى
السماء ورجلاه إلى الأرض مضادّا لوضعه إذا كان معكوسا ، والوضعان معنيان وجوديّان
الصفحه ٢٤٧ : القضيّة تنحلّ إلى عقدين
: عقد الوضع ، ولا يعتبر فيه إلّا الذات ، وما فيه من الوصف عنوان مشير إلى الذات
الصفحه ٧ : ، والصلاة والسّلام على سيّدنا محمّد وآله الطاهرين.
إنّا معاشر الناس
أشياء موجودة جدّا ، ومعنا أشياء اخر
الصفحه ١٦ : تعدّد مفهوم الوجود ، بل اشتراكه كذلك من الوجدانيّات ، لأنّ من راجع إلى
وجدانه يجد أنّ مفهوم الوجود يحمل
الصفحه ٢٩ : : أنّ الكلام
منقول إلى ما عنده من الصورة المعقولة ، وهي صورة معقولة تقتضي مطابقا فيما وراءها
تطابقه
الصفحه ٦٧ :
بحسب طبائعها
الخاصّة ، والإنسان ينتقل إلى خصوصيّات مقاديرها وأبعادها وأشكالها بنوع من
المقايسة بين