الصفحه ٢١٥ : ، مضافا إلى أنّ الألم ليس نفس العلم
، بل هو كيفيّة وجوديّة علميّة». تعليقة على نهاية الحكمة : ١٨٢ ـ ١٨٣
الصفحه ٢١٩ : حكم سيكون ، فإنّ العلم بها أنّها ستكون علم بحال من
أحوالها موجود في الذهن مع وجود العلم بأنّها هي
الصفحه ٢٢٠ : المحقّق مصباح
اليزديّ أنّ هذا الجواب ممّا أجاب به الفخر الرازيّ ، فراجع تعليقته على نهاية
الحكمة الرقم ١٩٣
الصفحه ٢٢٢ : إليهم في
الأسفار ٤ : ٤٣ ، وبدائع الحكمة : ١١.
(٩) راجع كلام الماتن
في كشف المراد : ١٥٢ ، وشرح التجريد
الصفحه ٢٢٧ :
: ٤٣. وقال الفخر الرازيّ في شرح عيون الحكمة ١ : ١١٣ : «لفظ
الشيخ في تعريف مقولة الوضع مضطرب في جميع
الصفحه ٢٣٩ : ٢ : ٩١ ، وتعليقاته
على شرح حكمة الإشراق : ١٩٣.
وحاصل ما ذكره المصنّف رحمهالله
: أنّ التوهّم يدفع إمّا
الصفحه ٢٤٠ : ».
(١) كما توهّمه الشيخ
الإشراقيّ في المطارحات : ٣٨٥ ، وحكمة الإشراق : ٦٨. وتبعه المحقّق الطوسيّ في
تجريد
الصفحه ٢٤١ : والعرضيّة». شرح
المنظومة (قسم الحكمة) : ١١٠.
وقال المحقّق الآمليّ في درر الفوائد ١
: ٣٣٦ : «صرّح بمرجع
الصفحه ٢٤٤ : (قسم
الحكمة) : ١١١ : «إنّ الهوهويّة الّتي هي اتّحاد مّا ، وهي مقسم للحمل ...». وقال
في هامشه : «قولنا
الصفحه ٢٥٠ : ». راجع الأسفار ٢ : ١٠١ ، وشرح المنظومة (قسم الحكمة) : ١١٢.
وذهب بعضهم إلى الثاني ، ومنهم الحكيم
الصفحه ٢٥٥ : .
(٤) كذا يستفاد من
كلام قطب الدين الشيرازيّ في شرح حكمة الإشراق : ٨٨. وقال المحقّق السيّد الداماد
في
الصفحه ٢٥٧ :
السبزواريّ في شرح المنظومة (قسم المنطق) : ٥٢ : «ومن عدول عدم للقنية». وقال أيضا
فيه (قسم الحكمة) : ١١٦ : «فما
الصفحه ٢٦٣ :
واحدة بين أزيد من طرفين. وهذا حكم عامّ لجميع أقسام التقابل.
قال في الأسفار : «ومن أحكام التضادّ ـ على
الصفحه ٢٧٨ : ، ١٩٧ ، ٢٢٣ ، ٢٢٤.
العرشيّة : ١٦٢.
عيون الحكمة : ٩٠
، ١٨٥.
الفرق بين الفرق :
١٦٣.
القبسات : ١٩