الصفحه ٥٢ :
الاختلاف بينهما اختلافا نوعيّا ، كما في الأسفار ١ : ٨٢ ، وشرح المنظومة (قسم
الحكمة) : ٦٢.
(٥) يأتي في
الصفحه ٦٩ :
: «الفريدة الثانية في الوجوب والإمكان». شرح المنظومة (قسم
الحكمة) : ٦١
الصفحه ٧٣ : .
(٢) قال الشيخ
الإشراقيّ : «والعامّة قد يعنون بالممكن ما ليس بممتنع» راجع شرح حكمة الإشراق : ٧٨
(٣) هكذا
الصفحه ٧٤ : الحكميّة الثبوتيّة.
(٢) أجاب عنه صدر
المتألّهين بأنّ الإمكان وإن كان سلبيّا إلّا أنّه لمّا كان بحسب كون
الصفحه ٧٦ :
__________________
(١) وهو الشيخ
الإشراقيّ في حكمة الإشراق : ٧١ ـ ٧٢ حيث قال : «وأمّا الصفات العقليّة إذا اشتقّ
منها وصارت
الصفحه ٨٧ : الوجود المحقّق الدوانيّ
والسيّد الداماد وتابعوه». شرح المنظومة (قسم الحكمة) : ٨٦ ، الأسفار ٣ : ٢٤٩
الصفحه ٩٥ : نهاية الحكمة : ٨٩.
ويندفع بأنّ ما ذكرتم صحيح لو كان الوصف
زائدا على الموصوف. ومن المعلوم أنّ الحقّ في
الصفحه ١٠١ : إلى الفلسفة فيما قدّم من الزمان قبل تصحيح
الحكمة وإكمالها» انتهى كلامه ، فراجع الأسفار ١ : ٢٠٤
الصفحه ١٠٣ : والوجود
حكم بسبق العلّة على الإيجاب والوجوب وتقدّم الوجوب على الإيجاد والوجود ، فقولهم
: «الشيء ما لم يجب
الصفحه ١٠٨ : ، ومرجعها بالحقيقة تثبيت ما يحاذيها من أحكام الوجود.
ومن هذا القبيل
حكم العقل بحاجة الماهيّة الممكنة في
الصفحه ١٠٩ :
الحكم بأنّ الماهيّة الممكنة لإمكانها تحتاج في اتّصافها بشيء من الوجود والعدم
إلى مرجّح يرجّح ذلك
الصفحه ١١٦ :
الأعيان. هكذا قال في الأسفار ١ : ١٧٢. وراجع حكمة الإشراق : ٧١ ـ ٧٢.
(٣) كما توهمّه
الحكماء المشّاؤون من
الصفحه ١٢٦ : شرح عيون الحكمة ٣ : ٧ و ١٠٠ ، حيث قال : «إنّ
الموجود في الأذهان هو أيضا موجود في الأعيان ، لأنّ
الصفحه ١٣٤ : يمكن تقوّم أحدهما بالآخر وجودا ، بل بحسب تحليل العقل الماهيّة
النوعيّة إلى جزئين عقليّين وحكمه بعلّيّة
الصفحه ١٣٨ : المنظومة (قسم الحكمة) : ١٠١ : «فالنفس الناطقة الّتي هي الفصل
الأخير في الإنسان لمّا كانت بسيطة الحقيقة