الصفحه ١٩٦ : ». وزيّفه
صدر المتألّهين في الأسفار ٤ : ٩٠ بأنّه تعريف بما هو أخفى.
(٢) هكذا عرّفه الشيخ
الإشراقيّ في حكمة
الصفحه ١٩٧ : الحوادث».
(١ و ٢) هكذا في شرح
حكمة العين : ٢٩٨.
(٣) راجع الفصل
الخامس من المقالة الثانية من الفنّ
الصفحه ٥ : «نهاية الحكمة» للعلّامة المحقّق السيّد محمّد حسين الطباطبائي
قدسسره.
ولمّا كان هذا
الكتاب من الكتب
الصفحه ٧ : ) ، فإنّهما لا
يطلقان إلّا على المؤثّر والمتأثّر حال التأثير والتأثّر. شرح المنظومة (قسم
الحكمة) : ١٤٤. ـ
الصفحه ١١ :
موضوعه هو الإله» ومن قال : «إنّ موضوعه هو العلل الأربع» ، راجع شرح عيون الحكمة
٣ : ٨ ـ ٩.
(٢) إن قلت
الصفحه ١٥ :
المتألّهين على شرح حكمة الإشراق : ١٨٢ ، والأسفار الأربعة ١ : ٣٥. واعترف كثير من المحقّقين بأنّ كون
مفهوم
الصفحه ١٦ : وأبو الحسين البصريّ على ما في شرح المواقف : ٩٢ ، وشرح المنظومة (قسم
الحكمة) : ١٦ ، وشرح المقاصد ١ : ٦١
الصفحه ٢٣ : التقييد بها بيان علّة ثبوت الحكم للمقيّد. كأن يقال : «الإنسان ـ من حيث هو
متعجّب ـ ضاحك» فإنّ الضاحك هو
الصفحه ٢٤ : الماهيّة عليها بالحمل الأوّليّ من دون لحاظ الوجود. راجع
تعليقته على نهاية الحكمة : ٣٣.
(١) أي : كونها
الصفحه ٢٨ : أن
يقال بالنظر إلى الأبحاث السابقة أنّ الأصيل هو الموجود الحقيقيّ ، وهو الوجود ، وله
كلّ حكم حقيقيّ
الصفحه ٢٩ :
الذات». وذهب إليه أيضا الحكيم السبزواريّ في شرح المنظومة (قسم الحكمة) : ٥٤.
(٢) أي : كلّ موجود شي
الصفحه ٣٠ : الحكمة : ١٤ ـ ١٥.
(٣) وفيه : أنّه
ينافي كون المسائل الإلهيّة من الفلسفة ، فإنّ فيها يسلك من العلّة الى
الصفحه ٣٩ : من الثبوت المفروض ـ بما يقتضيه من الحكم ، كاعتبار عدم العدم قبال العدم ، نظير
اعتبار العدم المقابل
الصفحه ٤٥ :
بعينه وما يماثله من جميع الوجوه مثلان ، وحكم الأمثال فيما يجوز وفيما لا يجوز
واحد. فلو جاز إيجاده بعينه
الصفحه ٥٠ : يكفي كون أحدهما من مراتب الآخر. راجع تعليقته على
نهاية الحكمة : ٥٨.
(١) أي : وليس ذلك
الأمر الموجود