الصفحه ١٧ : .
__________________
ـ الممكنات كلّها.
وهذا لسخافته لم يلتفت المصنّف إليه».
(١) راجع شرح المنظومة
(قسم الحكمة) : ١٦ ـ ١٧
الصفحه ٢٢ :
__________________
(١) هذا الإيراد
أورده الشيخ الإشراقيّ ، فراجع شرح حكمة الإشراق (كلام الماتن) : ١٨٤.
(٢) أي : مشتركا
الصفحه ٤١ : الاخرى ـ وهو عدم العدم بالحمل الشائع ـ.
(١) أورده عليه
الكاتبي في حكمة العين ، فراجع إيضاح المقاصد في
الصفحه ٤٦ : الموجود بعد العدم». شرح المنظومة (قسم الحكمة) : ٥١.
وقال العلّامة : «الامتناع لازم
للماهيّة الموصوفة
الصفحه ٦٥ : مطلقا مجرّدة عن المادّة ، فإنّ ترتّب
آثار الكيف النفسانيّ وكذا التجرّد حكم الصور العلميّة في نفسها
الصفحه ٩٠ : الحكم تخلّف عنه لفقدان الشرط ، وهو التجرّد.
ومنها : أنّ
الواجب بذاته إن كان نفس الكون في الأعيان ـ وهو
الصفحه ١٤٢ : الماهيّة عن الأعراض.
راجع تعليقته على نهاية الحكمة : ١٢٤ ـ ١٢٥.
ودفعه شيخنا الاستاذ الجواديّ الآملي
بأنّه
الصفحه ١٥٧ : لصدر المتألّهين : ٢٦١ ، والأسفار ٤ : ٢٣٤ ، وقواعد المرام : ٤٣ ، وشرح حكمة
العين : ٢١٢.
(٣) مرادهم من
الصفحه ١٦٤ : ضروريّ البطلان.
__________________
(١) راجع شرح حكمة
الإشراق : ٢٣٨ ـ ٢٤٢ ، والفصل الثالث والرابع
الصفحه ١٧٠ : الأثيريّة لصدر المتألّهين : ٤٦ ، والأسفار ٥ : ١١٤.
وتعرّض له أيضا فيما علّق على شرح حكمة الإشراق : ٢١٨ ولم
الصفحه ١٧٢ : ، وشرح الهداية الأثيريّة لصدر المتألّهين : ٤٧ ، وتعليقاته على
شرح حكمة الإشراق : ٢١٨.
(١) وتعرّض لهذا
الصفحه ١٧٦ : ماهيّة جنسيّة ، لا حكم له إلّا حكم
أنواعه المندرجة تحته. فإذا كان طبيعة نوعيّة فهو بطبيعته وفي ذاته إمّا
الصفحه ١٧٩ : ما
ينطبع في شيء هو عرض ، ويتأبّون عن تسمية المنطبع في المحلّ جوهرا». وقال في حكمة الإشراق : ٨٨
الصفحه ١٨٠ : والأرض والهواء ونحوها امورا تغيّر جواب «ما هو؟» فيكون صورا. فراجع
المطارحات : ٢٨٨ ، وشرح حكمة الإشراق
الصفحه ١٩٣ : ». وقال في عيون الحكمة : «هو كلّ هيئة غير
الكمّيّة مستقرّة لا نسبة فيها». ثمّ الرازيّ أورد عليه ، فراجع