الصفحه ١٩٧ : المراد : ٢٢٠ ، والأسفار ٤ : ٩٨ ، والمباحث المشرقيّة ١
: ٣٠٥.
وأمّا المتكلّمون فقال صاحب المواقف ـ
على
الصفحه ١٩٩ : الرازيّ في المباحث المشرقيّة ١ : ٤١٥ و ٤٢٨ ، والمحقّق الطوسيّ على ما في
كشف المراد : ٢٥٥ ، والعلّامة
الصفحه ٢٠٤ : بناء على
تجرّد المثال.
__________________
(١) في الفصل العاشر
من هذه المرحلة من أنّ الكمّ المنفصل
الصفحه ٢١١ :
الذهنيّ من حيث
قيامه بالنفس قيام العرض بموضوعه لصدق حدّ الكيف عليه.
وأمّا العلم
الحضوريّ فهو
الصفحه ٢١٩ : أحدهما بالقوّة فالآخر بالقوّة ، وكذا
في جانب الفعل.
واعترض
عليه بأنّه منقوض
بالتقدّم والتأخّر في أجزا
الصفحه ٢٢١ : قدسسره : «هذه أربع أمارات تصالح عليها المتنازعون لئلّا يكون
النزاع لفظيّا
الصفحه ٢٢٥ : الانطباق على بعض. والزمان
العامّ المستمرّ الّذي نقدّر به الحركات زمان الحركة اليوميّة المأخوذ مقياسا ، نقيس
الصفحه ٢٢٧ : بالطبع. أمّا الّذي بالطبع فكاستقرار الشجرة على أصلها وساقها
، والّذي لا بالطبع فكحال ساكن البيت من البيت
الصفحه ٢٢٩ : فلم يتّفق لي إلى هذه الغاية فهمها ، ولا أحد الامور الّتي تجعل
كالأنواع لها أنواعا لها بل يقال عليها
الصفحه ٢٣١ : يفعل وأن ينفعل وجهين. راجع ما مرّ من
تعليقاتنا على مدخل الكتاب الرقم ٢.
الصفحه ٢٤١ : بالعموم (٢).
__________________
(١) وبتعبير آخر : الواحد
الحقيقيّ ما كان متّصفا بالوحدة على نحو
الصفحه ٢٥٤ : أخذنا مفهومين متناقضين ـ كالإنسان واللاإنسان ـ لم نرتب أنّ التقابل قائم
بالمفهومين على حدّ سوا
الصفحه ٢٦٠ : يتقدّم أحدهما
على الآخر ، لا ذهنا ولا خارجا.
الصفحه ٢٧٠ : ، ٢٢٩ ، ٢٦٥.
التبريزيّ (رجب
عليّ) : ٣٤.
التفتازاني : ٢٩ ،
٤٥ ، ١٨٥ ، ١٩٧ ، ١٩٩ ، ٢٠٨ ، ٢٢٦ ، ٢٢٧