الصفحه ١٢٤ : بأنّ
نسبة الماهيّة إلى أفرادها كنسبة الأب الواحد إلى أولاده الكثيرين هو الرجل
الهمدانيّ. راجع شرح
الصفحه ١٢٨ : ، وشرح الهداية الأثيريّة : ٢٢٤. وقال المحقّق الطوسيّ : «وقد
يستند إلى المادّة المتشخّصة بالأعراض الخاصّة
الصفحه ١٣٥ : قطب الدين الراونديّ في شرح المطالع : ٩٢ ، حيث قال : «ثمّ ليس مراده أنّ
الفصل علّة لوجود الجنس ...».
الصفحه ١٣٧ : شرح المنظومة : ١٠٠ : «هذا الاصطلاح في الفصل المنطقيّ غير ما هو
المشهور في المنطق».
والوجه في تسميته
الصفحه ١٣٨ : أجناسه البعيدة
والمتوسّطة ، مثل النامي والمتحرّك بالإرادة والحسّاس.
(٥) قال الحكيم
السبزواريّ في شرح
الصفحه ١٤١ : السبزواريّ في شرح المنظومة
: ١٠٥ : «إنّ بقول السيّد السناد ، أي القويّ ، وهو صدر الدين الشيرازيّ المشهور
الصفحه ١٥٥ : به على جنسيّة الجوهر لما تحته ، بأنّ كون وجود الجوهر لا
في
__________________
ـ السبزواريّ في
شرح
الصفحه ١٦٧ : الموادّ؟
أو جواهر فرده؟ أو أجرام صغار صلبة؟». شرح المنظومة (قسم الحكمة) : ٢١٣.
(٢) أي : الامتدادات
الصفحه ١٧٤ : المقالة الثانية من إلهيّات الشفاء.
وأشار إليه أيضا في الإشارات حيث قال : «وهاهنا سرّ آخر». فراجع شرح
الصفحه ١٧٧ : تعليقته على شرح الإشارات ٢ : ١٠٣ : «ولا معنى للحلول إلّا الاختصاص
الناعت».
(٤) في الفصل الثامن
من
الصفحه ١٧٩ : : «والحقّ مع
الأقدمين في هذه المسألة».
وقال صدر المتألّهين في شرحه للهداية
الأثيريّة : ٦٥ ـ بعد تحرير محلّ
الصفحه ١٨٢ : الإشراقيّ في حكمة الإشراق ، فراجع شرح حكمة الإشراق (كلام الماتن) : ٢٢٧
، حيث قال : «والطبائع النوعيّة
الصفحه ١٩٩ : التفتازانيّ في شرح المقاصد ١ : ٢٥٢ ـ ٢٥٣ ، وصدر
المتألّهين في الأسفار ٤ : ١٦٢ ـ ١٦٣ و ١٨٣ ـ ١٨٤.
الصفحه ٢٠٢ :
، والأسفار ٤ : ١٧٠.
(٥) واعترض عليه
الشارح القوشجيّ في شرحه للتجريد : ٢٨٦ بأنّ الدائرة سطح مستو ، وهي موضوع
الصفحه ٢١١ : بها عن النفس أفعال بسهولة من غير تقدّم فكر
ورويّة. راجع الأسفار ٤ : ١١٤ ، وشرح المقاصد ١ : ٢٤٣