الصفحه ١٧١ : في شرحه للهداية
الأثيريّة : ٤٦. وتعرّض له أيضا في الأسفار ٥ : ١١٦ ، وتعليقاته على شرح حكمة
الإشراق
الصفحه ١٧٥ : الرابع من المقالة الثانية من إلهيّات الشفاء ، وتعرّض له المحقّق
الطوسيّ في شرح الإشارات ٢ : ١٢٥ ـ ١٢٦
الصفحه ١٨١ : الخامسة.
(٢) هذه الحجّة ممّا
ذكره الشيخ الرئيس في الإشارات ، فراجع شرح الإشارات ٢ : ١٠١.
وتعرّض له
الصفحه ١٨٦ : الحكماء ، فراجع الأسفار ٤ : ١٣ ، والمباحث المشرقيّة ١ : ١٧٨ ، وشرح
المواقف : ٢٠٥ ، والمطارحات : ٢٣٥
الصفحه ١٨٩ : ، والمباحث المشرقيّة ١ : ١٨٨ ـ ١٩٠ ، وكشف المراد
: ٢٠٥ ، وشرح المنظومة : ١٣٨ ، والفصل الثاني من المقالة
الصفحه ١٩٤ : الأسفار ٤
: ٦١ ، وشرح المواقف : ٢٣٤ ، وشرح المقاصد ١ : ٢٠١. وقد ذكر في بيان وجه الحصر في
الأربعة طرق أربعة
الصفحه ١٩٥ : الأقسام : «لأنها أظهر الأقسام الأربعة» ، راجع شرح
المواقف : ٢٣٥.
(٢) والقائل هم
المعتزلة على ما نقل في
الصفحه ١٩٦ : الإشراق ، فراجع شرح حكمة الإشراق (كلام الماتن) : ٢٩٥.
(٣) اعلم أنّ في
تقابل الظلمة والنور مذاهب ثلاثة
الصفحه ٢٠٥ : اللاقوّة : «ضعفا» والقوّة : «لا ضعفا» أيضا ، كما في شرح المواقف
: ٣٢٤.
(٢) وهي كيفيّة تقتضي
سهولة قبول
الصفحه ٢٠٨ : الحال بين مقابليهما.
(١) راجع الأسفار ٤ :
١١٣. وهذا بعينه ما قال التفتازانيّ في شرح المقاصد ١ : ٢٣٦
الصفحه ٢٢١ :
الثاني من منطق الشفاء ، وشرح عيون الحكمة ١ : ١١١ ، وشرح المنظومة : ١٤٣ ، وكشف
المراد : ٢٦١ ، والبصائر
الصفحه ٢٢٧ :
: ٤٣. وقال الفخر الرازيّ في شرح عيون الحكمة ١ : ١١٣ : «لفظ
الشيخ في تعريف مقولة الوضع مضطرب في جميع
الصفحه ٢٣٧ : ، والمطارحات
: ٣٠٨ ، وشرح المقاصد ١ : ١٣٦ ، وإيضاح المقاصد : ٥٤.
(٢) كقول القائل : «الواحد
هو مبدأ العدد
الصفحه ٢٣٨ : الأسفار ٢ : ٨٣ ـ ٨٤ ، وشرحه للهداية الأثيريّة : ٢٢٥.
(٥) راجع النجاة : ١٩٨
، وكشف المراد : ٩٩ ، وشوارق
الصفحه ٢٤٣ :
متوازيان ، ولهما وحدة في الوضع.
(١) راجع كشف المراد
: ١٠٢ ـ ١٠٣ ، والأسفار ٢ : ٨٣ ـ ٨٧ ، وشرح المنظومة