الصفحه ١٢٢ : المادّة في مقابل الجنس.
والمعنى الأوّل هو المشهور بين
المتأخّرين ، كما في شرح المقاصد ١ : ١٠٠. والمعنى
الصفحه ١٢٩ : فرد خياليّ ، فافهم.
__________________
(١) هكذا في شرح
المنظومة : ١٠٦.
(٢) وتعرّض صدر
المتألّهين
الصفحه ١٤٤ : .
(٥) وحدة حقيقيّة
كالإنسان ، لا وحدة اعتباريّة كالعشرة.
(٦) راجع شرح المقاصد
١ : ١٠٤ ، وشرح المواقف : ١١٩
الصفحه ١٥٧ : الأوّل من المقالة الثانية من إلهيّات الشفاء ، وتعليقة صدر المتألّهين
عليه : ٤٧ ، وشرح الهداية الأثيريّة
الصفحه ١٦٨ :
المتألّهين فيما علّقه على حكمة الإشراق وشرحه : «وهذه الحجّة ممّا ذكره المصنّف رحمهالله
ـ أي الشيخ الإشراقيّ
الصفحه ١٧٢ : ، وشرح الهداية الأثيريّة لصدر المتألّهين : ٤٧ ، وتعليقاته على
شرح حكمة الإشراق : ٢١٨.
(١) وتعرّض لهذا
الصفحه ١٩٣ : .
__________________
(١) هكذا عرّفه فخر
الدين الرازيّ في المحصّل : ١٢٦. وتبعه الحكيم السبزواريّ في شرح المنظومة : ١٣٩.
والمشهور
الصفحه ١٩٨ : .
فراجع شرح حكمة العين : ٢٨٧ ـ ٢٩٢. وفسّرها الآمليّ أيضا في درر الفوائد : ٤٠٧.
(٣) وهو الجمهور من
الحكما
الصفحه ٢٠١ : المهندسين.
وفي المقام أقوال اخر مذكورة في
المطوّلات. فراجع شرح المواقف : ٣١٢ ـ ٣١٣ ، وشرح المقاصد ١ : ٢٥٣
الصفحه ٢١٤ : ). ولذلك عدل
الشيخ منه إلى ما ذكره في هذا الموضع». راجع شرح الإشارات ٣ : ٣٣٧ ـ ٣٣٩.
وفي المقام قول آخر
الصفحه ٢٣٢ : الرازيّ في المباحث المشرقيّة ١ : ٤٥٦ ـ ٤٥٧. وتعرّض له التفتازانيّ في شرح
المقاصد ١ : ٢٨٥ ، وصدر المتألّهين
الصفحه ٢٥٠ : الحكيم السبزواريّ في موضع من شرح
المنظومة ، حيث قال : «والغيريّة ـ الّتي هي مقسم للتقابل وللتخالف
الصفحه ٢٥٣ : ».
(٢) هذا وجه ضبط ذكره
التفتازانيّ في شرح المقاصد ١ : ١٤٦ ، والقوشجيّ في شرح التجريد : ١٠٤ ـ ١٠٥
الصفحه ٢٥٥ : .
(٢) راجع كشف المراد
: ١٠٧ ، وشرح التجريد للقوشجيّ : ١٠٤. وفي شوارق الإلهام : ١٩٢ : «وهو راجع إلى
القول
الصفحه ٧ : بينهما من وجهين :
الأوّل : ما نقله الحكيم السبزواريّ في
تعليقته على شرح المنظومة من أنّ الفعل يطلق على