الصفحه ٦٠ : «الوجود الأصيل».
(٢) وهم قوم من
المتكلّمين ، كما في شرح المنظومة : ٣٠ ، وشرح مسألة العلم (للمحقّق
الصفحه ١٣٣ : .
(٢) راجع شرح
المنظومة (قسم المنطق) : ٢٦ ، وشرح المطالع : ٨٢ ، وشرح الشمسيّة : ٣٦ ـ ٦١ ، والجوهر
النضيد : ١٢
الصفحه ١٤٢ :
حواشي شرح المنظومة للسبزواريّ ، فراجع شرح المنظومة : ٣٠٢
(٤) هذا مذهب صدر
المتألّهين ، فراجع الأسفار
الصفحه ١٨٠ : والأرض والهواء ونحوها امورا تغيّر جواب «ما هو؟» فيكون صورا. فراجع
المطارحات : ٢٨٨ ، وشرح حكمة الإشراق
الصفحه ٢١٥ : .
(٣) هذا الإشكال
أورده الفخر الرازيّ على الشيخ الرئيس في شرحه للإشارات ، فراجع شرحي الإشارات ٢ :
٨٨ ـ ٨٩
الصفحه ٢١٧ :
مطلق النسبة». والصحيح ما أثبتناه.
(٢) قال صدر
المتألّهين في شرح الهداية الأثيريّة : ٢٧٢ : «واعلم انّ
الصفحه ٢٥٧ :
السبزواريّ في شرح المنظومة (قسم المنطق) : ٥٢ : «ومن عدول عدم للقنية». وقال أيضا
فيه (قسم الحكمة) : ١١٦ : «فما
الصفحه ٢٥٩ : المشرقيّة ١ : ١٠١ ، والتفتازانيّ في شرح المقاصد ١ : ١٤٨ ، وصدر
المتألّهين في الأسفار ٢ : ١١٠ وشرحه للهداية
الصفحه ١٥ :
المتألّهين على شرح حكمة الإشراق : ١٨٢ ، والأسفار الأربعة ١ : ٣٥. واعترف كثير من المحقّقين بأنّ كون
مفهوم
الصفحه ١٧ : .
__________________
ـ الممكنات كلّها.
وهذا لسخافته لم يلتفت المصنّف إليه».
(١) راجع شرح المنظومة
(قسم الحكمة) : ١٦ ـ ١٧
الصفحه ٥٩ : أردت تفصيل
البحث عن الوجود الذهنيّ فراجع الكتب المطوّلة ، كالأسفار ١ : ٢٦٣ ـ ٣٢٦ ، وشرح
المنظومة : ٢٧
الصفحه ٦٦ :
المقدار العظيم للصورة المنطبعة فكيف حصل المقدار الكبير في حدقة صغيرة؟. راجع شرح
حكمة الإشراق : ٢٦٩
الصفحه ٩٣ : صفاته» ، شرح عيون الحكمة : ١١٥. والظاهر أنّ مرادهم من «الجهة» هي
الصفة الكماليّة لا مطلق الصفات. ويشهد
الصفحه ١٠٠ : علّته ، فالتذكير باعتبار الوجود.
(٣) وهم المعتزلة.
قال المحقّق الطوسيّ في شرح الإشارات ٣ : ١٣١
الصفحه ١٠٨ :
السبزواريّ في شرح المنظومة وتعليقته عليه : ٨٢ ، وفي تعليقته على الأسفار ٣ : ١٤٢.
ونسبه إلى الأشاعرة في