الصفحه ١٨٩ : نفس
المادّة (٢).
الثاني : أنّ العدد لا تضادّ فيه ، لأنّ من شروط التضادّ غاية
الخلاف بين المتضادّين
الصفحه ١٩٥ : الأقسام : «لأنها أظهر الأقسام الأربعة» ، راجع شرح
المواقف : ٢٣٥.
(٢) والقائل هم
المعتزلة على ما نقل في
الصفحه ٢٠٢ : ويبقى أصل الخطّ ثمّ يوصف بالاستدارة ، لكنّ
ذلك محال ، لأنّ الخطّ نهاية السطح كما أنّ السطح نهاية الجسم
الصفحه ٢٠٨ : ١ : «وذلك لأنّ
الإرادة فينا هي الشوق الأكيد الشديد الموافي للمراد». ونسبه صدر المتألّهين إلى
الأوّلين في
الصفحه ٢١٦ : استقلال لها أصلا ،
لا يحمل على شيء ، ولا يحمل عليها شيء ، فلا ماهيّة لها ، لأنّ الماهيّة ما يقال
على الشي
الصفحه ٢٢٢ : ، واخرى
بالصورة لأنّ الجواهر الجسمانيّة قابلة له بنفوذه فيها دون الجواهر المجرّدة».
راجع شرح المواقف : ٢٢١
الصفحه ٢٣٧ : معرّفا له ، لأنّه مساو للشيء في الخفاء ، ولا
يعرّف الشيء إلّا بما يكون أجلى منه ، وإلّا لزم أن يكون كلّ
الصفحه ٢٥٠ : التعريف ، لأنّ التماثل وإن كان بوجه من الغيريّة لكن ، جهة
الاتّحاد والهوهويّة عليه أغلب». وتبعه المصنّف
الصفحه ٢٥١ : ب «وحدة الزمان» ليشمل
__________________
ـ والتماثل خارج
عن تعريف التقابل ، لأنّ التخالف الّذي كان
الصفحه ٢٦٥ : فصّل في المطوّلات (١).
والحقّ
أنّه ليس من
التقابل المصطلح في شيء ، لأنّ قوام التقابل المصطلح
الصفحه ٣٦ : وتقييدا بقياس بعضها إلى بعض ، لمكان ما فيها من الاختلاف بالشدّة
والضعف ونحو ذلك. وذلك أنّا إذا فرضنا
الصفحه ٩٩ : للمعلول نظير القول في علّة الوجود وإعطائها الوجوب.
فعلّة الوجود لا تتمّ علّة إلّا إذا صارت موجبة ، وعلّة
الصفحه ٢٨ : ولا
في ذهن ، ولا لأحكامه وآثاره. وهذا النوع من القضايا تعتبر مطابقته لنفس الأمر ، فإنّ
العقل إذا صدّق
الصفحه ٦٤ : متباينة بتمام
الذات. وكذا إذا تعقّلنا الكمّ ـ مثلا ـ كانت الصورة المعقولة مندرجة تحت مقولتي
الكمّ والكيف
الصفحه ٦٦ : عليهم بأنّ الجبل إذا
رأيناه مع عظمه ـ والرؤية إنّما هي بالصورة المنطبعة في الجليديّة ـ فإن كان هذا