الصفحه ١١٤ : الاتّفاقيّة ـ ، ممنوع ، لأنّ
المعاني الّتي يثبت العقل امتناعها على الواجب بالذات ـ كالشريك ، والماهيّة
الصفحه ١٢٦ : شرح عيون الحكمة ٣ : ٧ و ١٠٠ ، حيث قال : «إنّ
الموجود في الأذهان هو أيضا موجود في الأعيان ، لأنّ
الصفحه ١٣١ : الموجد للماهيّة
هو السبب الموجدّ للإمكان. وأمّا الخاصّة الثالثة فهي خاصّته الحقيقيّة ، لأنّ
تصوّر اللازم
الصفحه ١٤١ : (٥) ، لأنّها عين حقيقة النوع وفعليّته ، لكن لا يستوجب ذلك
دخولها تحت جنس الجوهر بحيث يكون الجوهر مأخوذا في
الصفحه ١٤٣ : الإضافيّ إنّما هو بالاشتراك اللفظيّ ، لا الاشتراك المعنويّ ، لأنّه لا
جامع بين الأمرين.
وأمّا بناء على ما
الصفحه ١٤٤ :
ثمّ إنّ الماهيّة
النوعيّة توجد أجزاؤها في الخارج بوجود واحد ، هو وجود النوع (١) ، لأنّ الحمل بين
الصفحه ١٤٩ : بالمقولات أنّها تحمل على الأشياء حملا ذاتيّا ، ولا يحمل عليها شيء كذلك
، لأنّه ليس فوقها جنس.
الصفحه ١٧١ : يتبيّن أنّ الاشتمال على القوّة والفعل لا يستلزم تركّبا في الجسم.
لأنّه
يقال ـ كما أجاب عنه الشيخ
الصفحه ١٧٣ : أنّها قوّة الأشياء.
(٤) لم يقل : «فللصورة
فاعليّة بالنسبة إليها» لأنّه لم تكن الصورة علّة حقيقيّة
الصفحه ١٧٥ : علّة للهيولى ، وهي بتلك الحيثيّة ليست أضعف وجودا من الواحد بالعدد ، لأنّها
تتحقّق بعين تحقّق الفرد
الصفحه ١٧٦ : المادّة ، لأنّ الحلول عين الافتقار ، لكنّا نجد بعض الأجسام حالّا في
المادّة ، فليس بغنيّ عنها. وإن كان
الصفحه ١٧٨ : الجسميّة على ما هو
لازم اجتماع ما بالقوّة مع ما بالفعل ، لأنّ الاتّحاد المدّعى إنّما هو في الوجود
لا في
الصفحه ١٨١ : . ومن المحال أن يكون المخصّص هو الجسميّة
المشتركة لاشتراكها بين جميع الأجسام ، ولا المادّة المشتركة لأنّ
الصفحه ١٨٢ : سمّيتموها صورا نوعيّة
صورا شخصيّة مقوّمة لماهيّة النوع؟!.
لأنّه
يقال : الأعراض
المسمّاة «عوارض مشخّصة
الصفحه ١٨٨ :
لأنّ هناك أجساما
طبيعيّة منفصلا بعضها عن بعض ، متعيّنة متناهية ، ولازم تعيّنها الجسم التعليميّ