الصفحه ٩٦ : خارجة عنها تخصّصا ، لأنّها معان
منتزعة من مقام الفعل.
(٤) وهي فيما إذا كان
المضاف عين الربط بالمضاف
الصفحه ٩٨ :
الوجود بالذكر ، لأنّه كما ليس ترجيح جانب الوجود بالعلّة إلّا بإيجاب الوجود كذلك
ليس ترجيح جانب العدم
الصفحه ١٠٣ : الوجود ولحوق الوجود له ، وحيثيّة الوجود كاشفة عن حيثيّة
الوجوب ، بل عينها ، لأنّ حيثيّة الوجود حيثية
الصفحه ١٢٠ : قالوا : «إذا
سئل عن الماهيّة من حيث هي بطرفي النقيضين كان من الواجب أن يجاب بسلب الطرفين مع
تقديم السلب
الصفحه ١٣٥ : له ، لكنّه إذا تخصّص دخل في الوجود واستغنى بذلك عن
العلّة.
قيل (٣) : إنّ الخصوصيّة الّتي بها يصير
الصفحه ١٥٥ : .
والجوهر جنس لما
يصدق عليه من الماهيّات النوعيّة ، مقوّم لها ، مأخوذ في حدودها (٤) ، لأنّ كون الماهيّات
الصفحه ١٧٧ :
لأنّه
يقال (١) : مقارنة الجسم للمادّة ـ كما اشير إليه (٢) ـ بحلوله فيها.
وبعبارة اخرى : بصيرورة
الصفحه ١٨٤ :
الفصل الثامن
في الكمّ (١) وهو من المقولات العرضيّة
قد تقدّم (٢) أنّ العرض ماهيّة إذا وجدت في
الصفحه ٢١١ : ، وهو الملكة النفسانيّة الّتي تصدر عنها الأفعال بسهولة
من غير رويّة (٢). ولا يسمّى خلقا إلّا إذا كان
الصفحه ٦١ : مّا ؛ وإذ ليس بهذه النعوت موجودا في الخارج ،
لأنّه فيه على نعت الشخصيّة والاختلاط ، فهو موجود في ظرف
الصفحه ٩٠ :
عن الواجب بالذات.
منها : أنّ حقيقة
الواجب بالذات لا تساوي حقيقة شيء ممّا سواها ، لأنّ حقيقة غيره
الصفحه ١٣٨ :
الأخير (٤) تمام حقيقة النوع ، لأنّه محصّل الجنس الّذي يحصّله
ويتمّمه نوعا ، فما اخذ في أجناسه وفصوله
الصفحه ٢٤٦ : المرحلة الخامسة.
(٤) سمّي ذاتيّا لكون
المحمول فيه ذاتيا للموضوع ، وأوّليّا لأنّه من الضروريّات الأوّلية
الصفحه ٢٥٢ : (١).
ولا ينتقض التعريف
بالمثلين الممتنع اجتماعهما عقلا ، لأنّ أحد المثلين لا يدفع الآخر بذاته الّتي هي
الصفحه ٨ : وثابتة واقعا (٥). فلا يقصد شيء شيئا إلّا لأنّه (٦) عين خارجيّة وموجود واقعيّ أو منته إليه ، ليس وهما