الصفحه ٧٨ : ] :
تنقسم الضرورة إلى
: ضرورة أزليّة ، وهي : كون المحمول ضروريّا للموضوع لذاته ، من دون أيّ قيد وشرط
حتّى
الصفحه ٩٥ :
الاعتبار ـ عن
الوجود والعدم والعلّة الموجبة لهما لا ينافي اتّصافها في الخارج بأحدهما وحصول
علّته
الصفحه ١٩١ : هي أنّ الخطّين المتوازيين لا يتقاطعان وإن امتدّا إلى غير
النهاية ، وإذا خرجا عن التوازي تقاطعا لا
الصفحه ١٩٤ : الامور النسبيّة لا تعرف إلّا
بعد معروضاتها الّتي هي الكيفيّات ، فعدلوا عن ذكر كلّ من الكمّ والأعراض
الصفحه ٢١٥ : تأويل
آخر. وهو أنّ اعتبار الألم عدميّا يكون بالنظر إلى حضور أمر عدميّ للنفس ، فيكون
علما حضوريّا به
الصفحه ٢٢٨ :
الإنسان رأسه إلى
السماء ورجلاه إلى الأرض مضادّا لوضعه إذا كان معكوسا ، والوضعان معنيان وجوديّان
الصفحه ٤٤ :
إلى الملكة ، فيتعدّد العدم ويتكثّر بتكثّر الملكات. وحقيقة كون الشيء مسبوق
الوجود بعدم وملحوق الوجود به
الصفحه ٦٣ : » (٢).
وأمّا تقسيم
المنطقيّين الأفراد إلى ذهنيّة وخارجيّة (٣) فمبنيّ على المسامحة تسهيلا للتعليم.
ويندفع بما
الصفحه ٧٦ : من
صرافة الوجود وبساطة الذات والغنى عن الغير وغير ذلك.
وقد اتّضح بهذا
البيان فساد قول من قال
الصفحه ٨٠ :
سلب الامتناع عن
الجانب الموافق. ويصدق في الموجبة فيما إذا كان الجانب الموافق ضروريّا ، نحو «الكاتب
الصفحه ١١٢ : محصور ، الّذي
مرجعه إلى كون الشيء غير نفسه مع أنّه عين نفسه (١) ، فأحدهما محال بالذات ، والآخر محال
الصفحه ١٤٢ : بعد متعلّقة بالمادّة
فعلا ثمّ تتجرّد عنها في فعلها أيضا بمفارقة البدن.
__________________
(١) في
الصفحه ١٧٣ : منهما لا تفارق صاحبتها
أمّا أنّ المادّة
لا تتعرّى عن الصورة فلأنّها في ذاتها وجوهرها قوّة الأشياء ، لا
الصفحه ٢٦١ :
وجوديّان غير متضايفين ، لا يجتمعان في محلّ واحد في زمان واحد من جهة واحدة.
والمنقول عن
القدماء (٢) أنّهم
الصفحه ١٨ : واقعيّة الأشياء ، أوّل ما نرجع
إلى الأشياء ، نجدها مختلفة متمايزة مسلوبا بعضها عن بعض ، في عين أنّها جميعا