الصفحه ١٩٣ : أنّ الكيفيّة هيئة قارّة لا يوجب تصوّرها تصوّر شيء خارج عنها وعن حاملها
، ولا يقتضي قسمة ولا نسبة. راجع
الصفحه ٢٠١ : جزءا من حدّيهما أو من أعرف خواصّهما لم يخل عنه تعقّلهما.
__________________
ـ الخامس : أنّها
سطح
الصفحه ٢٢٩ : في التقمّص والتنعّل والتختّم ونحو ذلك.
وتنقسم إلى جدّة
طبيعيّة كما في المثال الأوّل ، وغير طبيعيّة
الصفحه ٢٤٨ :
الفصل الرابع
[في تقسيمات الحمل]
ينقسم الحمل (١) إلى حمل هو هو وحمل ذي هو. والأوّل : ما يثبت
الصفحه ١٧ : نعني به نقيضه ؛ وعلى الثاني يلزم نفي الوجود عنه
عند إثبات الوجود له ، تعالى عن ذلك ؛ وعلى الأوّل يثبت
الصفحه ٦٩ :
والمقصود بالذات
فيها بيان انقسام الموجود إلى الواجب والممكن ،
والبحث عن
خواصّهما ، وأمّا البحث عن الممتنع
الصفحه ١٢٧ : تميّزت بعرضيّ مفارق ، إذ لو كان لازما لم يخل عنه فرد ، فلازم النوع
لازم لجميع أفراده.
وزاد بعضهم
الصفحه ٢٥٩ : متضايفان ، فيكون عدّ التضايف
من أقسام التقابل من قبيل جعل الشيء قسيما لقسمه.
واجيب
عنه (٢) بأنّ مفهوم
الصفحه ٧ : ، والصلاة والسّلام على سيّدنا محمّد وآله الطاهرين.
إنّا معاشر الناس
أشياء موجودة جدّا ، ومعنا أشياء اخر
الصفحه ١١ :
موضوعه هو الإله» ومن قال : «إنّ موضوعه هو العلل الأربع» ، راجع شرح عيون الحكمة
٣ : ٨ ـ ٩.
(٢) إن قلت
الصفحه ١٦ : بمغايرتهما.
ونظيره في السخافة
ما نسب إلى بعضهم (٦) : «أنّ مفهوم الوجود مشترك لفظيّ
الصفحه ٢٩ : : أنّ الكلام
منقول إلى ما عنده من الصورة المعقولة ، وهي صورة معقولة تقتضي مطابقا فيما وراءها
تطابقه
الصفحه ٣٧ :
وهذا المعنى ـ
أعني دخول الأعدام في مراتب الوجود المحدودة وعدم دخولها (١) المؤدّي إلى الصرافة ـ نوع
الصفحه ٤٠ : عن مثل هذا التناقض في المنطق
الجديد ب «پارادكس منطقيّ» Paradox Logeal وهو كلّ قضيّة
يلزم من فرض صدقه
الصفحه ٦٧ :
بحسب طبائعها
الخاصّة ، والإنسان ينتقل إلى خصوصيّات مقاديرها وأبعادها وأشكالها بنوع من
المقايسة بين