الصفحه ١٨٦ : خارج عن طرفيه ، وإلّا فيمكن انقسام عدد السبعة إلى ثلاثة وواحد
وثلاثة ، ويكون الواحد المتوسّط حدّا
الصفحه ١٨٧ :
والمنفصل خلاف
المتّصل ، وهو : العدد الحاصل من تكرّر الواحد (١) ، فإنّه منقسم إلى أجزاء بالفعل
الصفحه ٢١٧ : تعريف الإضافة]
أنّ الإضافة هيئة
حاصلة من نسبة الشيء إلى شيء آخر منسوب إلى الشيء الأوّل المنسوب إليه
الصفحه ٢٣٢ :
الوضع كالجلوس والانتصاب ، ولا غير ذلك. بل وجودهما عبارة عن وجود شيء من هذه
المقولات ما دام يؤثّر أو
الصفحه ٢٥١ :
قد تقدّم (١) أنّ من عوارض الكثرة الغيريّة. وتنقسم الغيريّة إلى ذاتيّة
وغير ذاتيّة.
فالغيريّة
الصفحه ٩٠ :
عن الواجب بالذات.
منها : أنّ حقيقة
الواجب بالذات لا تساوي حقيقة شيء ممّا سواها ، لأنّ حقيقة غيره
الصفحه ٧١ : أن يعدم ويذهب عنه ، فهي مصاديق ذهنيّة ممكنة ،
ولا تتّصف بالوجوب أو الامتناع.
الثاني : أن يكون
الصفحه ٩٧ : خارجا ، وإلّا خرج عن صرافة الوجود ، وقد فرض صرفا ، هذا خلف.
ورابعا : أنّ ما انتزع عنه وجوبه هو بعينه
الصفحه ١٨٥ : ، وشارح حكمة العين في شرح حكمة العين
: ٢٥٩. ونسب إلى الجمهور في شرح التجريد للقوشجيّ : ٢٢١. والمصنّف
الصفحه ٢٤٩ : قاعدة الفرعيّة ـ فرع ثبوت الماهيّة ، وننقل
الكلام إلى ثبوتها ، فهو فرع ثبوتها قبل ، وهلمّ جرّا ، فيتسلسل
الصفحه ١٢٩ :
لكلّ وجود» ، وكذا قول بعضهم (٤) : «إنّ تشخّص العرض بموضوعه» لا يخلو عن استقامة. غير أنّه
من الإسناد إلى
الصفحه ١٥٦ :
موضوع وصف واحد
مشترك بين الماهيّات الجوهريّة ، حاصل لها على وجه اللزوم ، مع قطع النظر عن
الامور
الصفحه ١٦٠ : لكنّ أنواع التجربات تهدينا هداية قاطعة إلى أنّ ما بين
السطوح والنهايات من الأجسام مملوءة في الجملة غير
الصفحه ١٨٢ : من
عارض يتلبّس به إلى آخر من نوعه أو جنسه.
خاتمة للفصل
لمّا كانت الصورة
النوعيّة مقوّمة لمادّتها
الصفحه ١٨٨ :
لأنّ هناك أجساما
طبيعيّة منفصلا بعضها عن بعض ، متعيّنة متناهية ، ولازم تعيّنها الجسم التعليميّ