الصفحه ١١٩ :
عن «ما هو». والياء فيها للنسبة ، أي المنسوبة إلى ما هو.
وأمّا في الاصطلاح فتطلق على معنيين
الصفحه ١٧١ :
مجردّة كلّما
تعقّلت معقولا صارت هي هو.
فإنّا
نقول : خروج النفس
المجرّدة من القوّة إلى الفعل
الصفحه ١٢ : يقابلها تعود إلى قضايا مردّدة المحمول ، تساوي أطراف الترديد فيها
الموجوديّة العامّة ، كقولنا : «كلّ موجود
الصفحه ٨ : عنه.
و (أن يفعل) و (أن ينفعل) يقالان للإيجاد بالحركة. الأسفار ٤ : ٢٢٤.
(١) أي : نتحوّلها من
جانب إلى
الصفحه ١٤١ : اعتبار وجوده لشيء فلا ينتزع عنه ماهيّة ، وإن كان وجوده لغيره عين وجوده في
نفسه. والفصل مفهوم مضاف إلى
الصفحه ١٥٠ : محال. ومثله ما يصدق من المفاهيم على الواجب
والممكن جميعا. وقد تقدّمت الإشارة إلى ذلك. (١)
ورابعا
الصفحه ١٧٠ : بطلان المادّة.
لا
يقال (٢) : الحجّة ـ أعني السلوك إلى إثبات المادّة بمغايرة القوّة
والفعل ـ منقوضة
الصفحه ١٧٥ : المادّة بتلاحق الصور.
نعم ، الهيولى في وجودها محتاجة إلى
الصورة كما أنّ الصورة لا تتعرّى عن المادّة
الصفحه ١٩٦ :
ومن المبصرات
النور ، وهو غنيّ عن التعريف (١). وربّما يعرّف ب «أنّه الظاهر بذاته المظهر لغيره
الصفحه ١٩٧ : جهة إضافتنا لها إلى موضوعاتها كما
نقول : «رائحة المسك» و «رائحة الورد» ، أو من جهة موافقتها للطبع
الصفحه ٢١٠ :
في المقام (١).
وثالثا
: أنّ الملاك في
اختياريّة الفعل تساوي نسبة الإنسان إلى الفعل والترك وإن
الصفحه ٢٤٦ : (٣) ـ. وكالاختلاف
بفرض الشيء مسلوبا عن نفسه ، فيغاير نفسه نفسه ، ثمّ يحمل على نفسه لدفع توهّم
المغايرة ، فيقال مثلا
الصفحه ٥ : عبد الله وآله الطيّبين الطاهرين.
وبعد ، فإنّ
للإنسان قوّة يمتاز بها من سائر الحيوانات ، وهي القوّة
الصفحه ٥٢ : اختلاف نوعيّ أو لا؟ بمعنى أنّ الوجود الرابط (١) ـ وهو ذو معنى
تعلّقيّ ـ هل يجوز أن ينسلخ عن هذا الشأن
الصفحه ٥٣ :
وبمقايسة بعضه إلى
بعض جوهرا أو عرضا موجودا في نفسه.
فتقرّر أنّ اختلاف
الوجود الرابط والمستقلّ