الصفحه ١٧٧ : : ٣٤٧ ، حيث قال : «فإنّ الغنيّ بذاته عن المادّة لا يدخل عليه
ما يحوجه إلى المادّة إلّا بانقلاب عينه
الصفحه ١٢٨ :
ألف مخصّص ، فإنّ
الامتياز في الواقع غير التشخّص ، إذ الأوّل للشيء بالقياس إلى المشاركات في أمر
الصفحه ١٦٨ :
ـ من حيث هو ـ
اتّصال جوهريّ لا غير ، وأمّا حيثيّة قوّة الكمالات اللاحقة وإمكانها فأمر خارج عن
الصفحه ١٨١ : فيتسلسل أو يدور أو ينتهي إلى أمر غير خارج
عن جوهر الجسم الّذي عنده الأثر ، والأوّلان محالان ، فيبقى الثالث
الصفحه ٦ : .
وفي الختام أرجو
من الأساتيذ أن يعذروني فيما قصر فهمي عن نيله ، ويرشدوا المحصّلين إلى ما عجز
قلمي عن
الصفحه ١٠ :
في الجزئيّ بما هو
متغيّر زائل (١) ، ولذلك بعينه ننعطف في هذا النوع من البحث إلى البحث عن
حال
الصفحه ٢٤ : اعتبرها العقل من
حيث هي لم تكن إلّا هي ، لا موجودة ولا معدومة ، لكنّ ارتفاع الوجود عنها بحسب هذا
الاعتبار
الصفحه ٥٠ :
وليس منفصل الذات
عن الطرفين (١) بحيث يكون ثالثهما ومفارقا لهما كمفارقة أحدهما الآخر ، وإلّا
احتاج
الصفحه ٧٣ : » إلى غير ذلك.
والّذي يقع البحث
عنه في هذا الفنّ ـ الباحث عن الموجود بما هو موجود ـ بالقصد الأوّل من
الصفحه ١٢١ : الماهيّة» (٢).
ونظير الوجود
والعدم ـ في خروجهما عن الماهيّة من حيث هي ـ سائر المعاني المتقابلة الّتي في
الصفحه ١٣٠ : بالضميمة». وإن لم يتوقّف على انضمام شيء إلى الموضوع (٣) سمّي : «الخارج
__________________
(١) فالمراد
الصفحه ١٦٣ : بالجسم (٢). وفي كلّ منها وجه أو وجوه من الضعف نشير إليها بما تيسّر.
أمّا
القول الأوّل ـ المنسوب إلى
الصفحه ٢٣٧ :
الفصل الأوّل
في أنّ مفهوم الوحدة والكثرة
بديهيّ غنيّ عن التعريف
ينقسم الموجود إلى
الواحد
الصفحه ٩١ : ظاهرة البطلان. وإن كان الكون
خارجا عنه فوجوده خارج عن حقيقته ، وهو المطلوب ، إلى غير ذلك من الاعتراضات
الصفحه ١١٤ : بأنّ
الصفات الممتنعة الّتي تنفيها البراهين الإنّيّة عن الواجب بالذات مرجعها جميعا
إلى نفي الوجوب