الصفحه ٢٥٣ : ينقسم
إلى أربعة أقسام ، وهي : تقابل التناقض ، وتقابل العدم والملكة ، وتقابل التضايف ،
وتقابل التضادّ
الصفحه ٢٥٨ : والملكة إلى قسمين : ١ ـ ما لا يشترط فيه الوقت ، وهو تقابل العدم
والملكة الحقيقيّ. ٢ ـ ما يشترط فيه الوقت
الصفحه ٢٦٥ : ـ ٩٨ ، وشرح المقاصد ١ : ١٥٠ ـ ١٥٣ ، والمطارحات : ٣١٨ ، والأسفار ٢ : ١٢٢ ـ
١٢٦.
وأمّا الشيخ فذهب إلى
الصفحه ٢٨٣ : الرابع : في
انقسام الحمل إلى هو هو وذي هو........................... ٢٤٨
الفصل الخامس : في
الغيريّة
الصفحه ٤ :
عقولهم وأرواحهم
في فناء ينابيعها الراقية وعيونها الصافية ، فنهلوا من معينها عذبا فراتا وصدروا
عنها
الصفحه ٢٥ : غير
اللازمة كالكتابة للإنسان كلّ ذلك بالوجود.
وبذلك يظهر أنّ
الوجود من لوازم الماهيّة الخارجة عن
الصفحه ٣٢ : : «في أنّ حقيقة الوجود مشكّكة»
أي : حقيقته العينيّة الّتي يحكي عنها مفهوم الوجود. فالمراد من حقيقة
الصفحه ٦١ : ومحذوفا عنها ما يكثرها بالخلط والانضمام.
والحكيم السبزواريّ جعل كلّا من تصوّرها
على نعت الكلّيّة
الصفحه ٧٧ : بوجود منحاز مستقلّ كان إمّا واجبا بالذات وهو ضروريّ البطلان ،
وإمّا ممكنا وهو خارج عن ثبوت الماهيّة ، لا
الصفحه ١٣٢ : : الاندفاع.
واعلم أنّهم اختلفوا في التفصّي عن هذا الإشكال ، ولهم عبارات مختلفة تعرّض لها
المحقّق اللاهيجيّ في
الصفحه ١٤٠ : ، باعتبار كونها متّحدة مع المادّة
وجودا يصحّ حمل الجوهر ـ المنتزع عن المادّة ـ عليه حملا شائعا. وكذلك
الصفحه ١٨٤ : الأعيان وجدت في موضوع مستغن
عنها ، وأنّ العرضيّة كعرض عامّ لتسع من المقولات ، هي أجناس عالية ، لا جنس
الصفحه ١٩٠ :
فخر الدين الرازيّ في المباحث المشرقيّة ١ : ١٨٨. وتبعه كثير ممّن تأخّر عنه
كالمحقّق الطوسيّ والعلّامة
الصفحه ٢٤٥ : ٢ :
٩٧. وأجاب عنه أيضا السيّد الداماد في القبسات : ٢٠١.
(٣) في ابتداء الفصل
، حيث قال : «وإن اختصّ
الصفحه ٢٨٢ : والكثرة بديهيّ غنيّ عن التعريف.............. ٢٣٧
الفصل الثاني : في
أقسام الواحد