الصفحه ٢٠٢ : عرضيّا (١) غير جزء للذات ولا لازما لها ، فكان من الجائز عند العقل
أن يزول وصف الاستقامة عن الخطّ المستقيم
الصفحه ٢٠٧ : الباب بعض ما يهمّ البحث عنه.
فمنها : الإرادة.
قال في الأسفار : «يشبه أن يكون معناها واضحا عند العقل
الصفحه ٢٠ : راجع إلى الوضع اللغويّ أو غلبة الاستعمال ، والحقائق
لا تتّبع استعمال الألفاظ ، وللوجود ـ كما تقدّم
الصفحه ٥٧ :
المرحلة الثالثة
في انقسام الوجود إلى ذهنيّ وخارجيّ
وفيها فصل واحد
الصفحه ٨٥ : إنمّا تتحقّق بين شيئين أحدهما علّة للآخر أو هما معلولا علّة ثالثة
(١) ، ولا سبيل للمعلوليّة إلى واجب
الصفحه ٨٦ : لازم الماهيّة ، فكلّ ماهيّة فهي ممكنة (٥) ، وينعكس إلى أنّ ما ليس بممكن فلا ماهيّة له ، فلا ماهيّة
الصفحه ١٠٩ :
الحكم بأنّ الماهيّة الممكنة لإمكانها تحتاج في اتّصافها بشيء من الوجود والعدم
إلى مرجّح يرجّح ذلك
الصفحه ١٣٦ : ، والفصل هو النوع محصّلا ، والنوع هو الماهيّة التامّة من غير نظر
إلى إبهام أو تحصّل.
وثانيا
: أنّ كلّا من
الصفحه ١٣٧ :
الفصل السادس
في بعض ما يرجع إلى الفصل
يستعمل لفظ «الفصل»
في كلماتهم في معنيين (١) :
أحدهما
الصفحه ١٧٤ : .
__________________
(١) أي : يؤثّر هذا
الفاعل في المادّة.
قال المحقّق الآمليّ : «وأمّا الهيولى
فهي وجودها محتاجة إلى طبيعة
الصفحه ١٨٩ :
الفصل العاشر
في أحكام مختلفة للكمّ
قد تقدّمت الإشارة
إلى أنّ من خواصّ الكمّ المساواة والمفاوتة
الصفحه ١٩٢ : عليه فهو في القوّة. وأمّا
ذهاب السلسلة بالفعل إلى غير النهاية ـ على نحو العدول دون السلب التحصيليّ
الصفحه ١٩٥ : . والكيفيّات المحسوسة
تنقسم إلى : المبصرات ، والمسموعات ، والمذوقات ، والمشمومات ، والملموسات.
والمبصرات
الصفحه ٢٠٤ :
مثلا إلى زوجيّة
زوج الزوج إلّا مع بطلان موضوعه الّذي هو المعدود ووجود موضوع آخر غيره بالعدد ، وفي
الصفحه ٢٣٣ :
منحاز ، يحتاج إلى
تأثير منحاز جديد يخصّه. وأمّا لو كان ثابتا بثبوت أمر آخر فهو مجعول بعين الجعل