الصفحه ٢٢٠ : كالأشدّ تسخّنا والأضعف.
البحث الخامس : [في بعض تقسيمات الإضافة]
تنقسم الإضافة إلى
: متشاكلة الأطراف
الصفحه ٢٢٤ :
هيئة حاصلة للشيء من نسبته إلى المكان. والكلام في كونه هيئة حاصلة من النسبة لا
نفس وجود النسبة ، نظير ما
الصفحه ٢٢٥ :
الفصل الثامن عشر
في المتى
وهو الهيئة
الحاصلة للشيء من نسبته إلى الزمان.
سيأتي إن شاء الله
الصفحه ٢٥٠ : أو هو من الوحدة؟. ذهب صدر المتألّهين إلى الأوّل ، فقال :
«المماثلة أيضا من أقسام الغيريّة». وتبعه
الصفحه ٥٥ : ، وكذلك وجود الصور
المنطبعة غير مباين لوجود موادّها.
ويتبيّن به أيضا
أنّ المفاهيم المنتزعة عن الوجودات
الصفحه ٤١ : اورد (١) على قولهم : «المعدوم المطلق لا يخبر عنه» بأنّ القضيّة
تناقض نفسها ، فإنّها تدلّ على عدم
الصفحه ١٨٠ : (٢) الجوهر (٣) في جواب «ما هو؟» ثمّ ينضمّ إليه شيء من الأعراض ويتغيّر
به جواب السؤال عنه ب «ما هو؟» كالحديد
الصفحه ٤٢ : الأوّل : فلأنّه يرجع إلى أنّ
مفهوم «اجتماع النقيضين» نفس مفهوم «ممكن» ، وليس كذلك ، بل الصحيح أن يقال
الصفحه ٤٥ :
معيّنا يقف عليه ، إذ لا فرق بين العودة الاولى والثانية والثالثة وهكذا إلى ما لا
نهاية له. كما لم يكن فرق
الصفحه ٤٩ :
الفصل الأوّل
في انقسام الوجود إلى المستقلّ والرابط
ينقسم الموجود إلى
ما وجوده في نفسه
الصفحه ١١١ :
الفصل الثامن
في بعض أحكام الممتنع بالذات
لمّا كان الامتناع
بالذات هو ضرورة العدم بالنظر إلى
الصفحه ١٣٣ : : «جنسا»
، والجزء المختصّ : «فصلا».
وينقسم الجنس
والفصل إلى قريب وبعيد ، وأيضا ينقسم الجنس والنوع إلى
الصفحه ١٨٣ : الهيولى بوجودها الفعليّ (١).
وثانيا
: أنّ الصور
النوعيّة لا تحفظ الجسميّة إلى بدل ، بل توجد بوجودها
الصفحه ٢٠٠ : الحاصلة من إحاطة سطح المخروط المنتهي إلى نقطة الرأس ، وزاوية المكعّب
المحيط بها سطوح ثلاثة.
والكلام في
الصفحه ٢٠٣ : عليها ، وهو ظاهر بالنظر إلى أنّ كلّ مرتبة
من مراتب العدد نوع منه مستقلّ في نوعيّته ، مباين لغيره ، يشارك