الصفحه ١٦٦ : العرضيّ الّذي هو الجسم التعليميّ.
وأمّا
القول السابع ـ المنسوب إلى
أرسطو ـ وهو تركّب الجسم من الهيولى
الصفحه ٢١٨ : ويسمّى «المضاف
المشهوريّ». فإنّ العامّة ترى أنّ المضاف إلى الأب (١) مثلا هو الإنسان المتلبّس بالبنوّة
الصفحه ٢٣٩ : ثلاث ، وهكذا.
وربّما يتوهّم أنّ انقسام الموجود إلى الواحد والكثير ينافي كون الواحد
مساوقا للموجود
الصفحه ٢٦٣ : ، وهي بالنسبة إلى السواد
من البياض وبالنسبة الى البياض من السواد. وكالتهوّر والجبن المتوسّط بينهما
الصفحه ٢٨٠ : الوجود إلى المستقلّ والرابط............................. ٤٩
الفصل الثاني : في
كيفيّة اختلاف الوجود
الصفحه ٢٨ : كون وجود العلّة علّة لوجود المعلول اضطرّ إلى تصديق أنّه ينتفي
إذا انتفت علّته ، وهو كون عدمها علّة
الصفحه ٣٥ : الامتياز. ولا ينافيه مع ذلك أن ينسب العقل التمايز
الوجوديّ إلى جهة الكثرة في الوجود دون جهة الوحدة
الصفحه ٨١ :
الفقر الذاتيّ للوجود الإمكانيّ بالنسبة إلى الوجود الواجبيّ جلّ وعلا ويسمّى : «الإمكان
الفقريّ
الصفحه ١٠٨ : مباحث
العدم أنّ العدم بطلان محض ، لا شيئيّة له ، ولا تمايز فيه (٤) ، غير أنّ العقل ربّما يضيفه إلى
الصفحه ١٤٥ : يكون كثيرا ، وكلّ كثير فإنّه مؤلّف من آحاد ، وهكذا.
فيذهب الأمر إلى غير النهاية ، ولا ينتهي إلى واحد
الصفحه ١٥١ : كما تقدّم (٤).
وعن بعضهم (٥) : «أنّ المقولات أربع ، بإرجاع المقولات النسبيّة إلى
مقولة واحدة ، فهي
الصفحه ١٥٢ :
«الجوهر والعرض» (١) ، لصدق مفهوم العرض على غير الجوهر من المقولات ، بل إلى
مقولة واحدة هي الماهيّة
الصفحه ١٥٨ : اللازم.
قال في الأسفار
بعد الإشارة إلى التقسيم المذكور : «والأجود في هذا التقسيم أن يقال : الجوهر إن
الصفحه ٢٠٥ : المرض.
(٣) وهي كيفيّة تقتضي
عسر قبول المرض.
(٤) نسب إلى المتقدّمين
في المباحث المشرقيّة ١ : ٣١٦
الصفحه ٢١٦ : تكرّر النسبة ، ومقولة الوضع الّتي فيها نسبة بعض أجزاء الشيء إلى
بعض ونسبة المجموع إلى الخارج ، وربّما