الصفحه ٢٢٣ :
أجاب عنها في الفصل الخامس من المقالة الثانية من الفنّ الأوّل من طبيعيّات
الشفاء.
(١) راجع الفصل
الصفحه ٣٣ :
__________________
ـ تكون موجودة
بعرض الوجود ، فوصفها ـ أي الكثرة ـ كذلك بطريق أولى.
(١) في الفرع الثالث
من الفروع
الصفحه ٤٩ :
الفصل الأوّل
في انقسام الوجود إلى المستقلّ والرابط
ينقسم الموجود إلى
ما وجوده في نفسه
الصفحه ٦١ :
__________________
(١) ولا يخفى أنّ
تصوّر هذه الأمور على نعت الكلّيّة غير تصوّرها على نعت الصرافة ؛ فإنّ الأوّل من
قبيل
الصفحه ١٠٥ :
قال جمع من
المتكلّمين (١) بالثاني.
والحقّ هو الأوّل ، وبه قالت الحكماء ، واستدلّوا عليه بأنّ
الصفحه ١٢٠ : . وقال الحكيم السبزواريّ في شرح المنظومة : ٩٣ : «وارتفاع النقيضين عن المرتبة جائز
، لأنّ معناه أنّ كلّ
الصفحه ١٢١ : ءا لذات الإنسان ، ونفي الخاصّ لا يستلزم نفي العامّ.
(٢) راجع الفصل
الأوّل من المقالة الخامسة من إلهيّات
الصفحه ١٦٧ : فيه الامتدادات الثلاثة (٢) أمر بالفعل ؛ وفي أنّه يمكن أن يوجد فيه كمالات اخر
أوّليّة مسمّاة بالصور
الصفحه ١٧٤ : المقالة الثانية من إلهيّات الشفاء.
وأشار إليه أيضا في الإشارات حيث قال : «وهاهنا سرّ آخر». فراجع شرح
الصفحه ١٨٢ : أنّ الصورة الجسميّة شريكة العلّة
للمادّة الاولى.
__________________
(١) هذا الإشكال
أورده الشيخ
الصفحه ١٩٩ :
بالاستقراء : (الأوّل) الشكل والزاوية. (الثاني) ما ليس بشكل وزاوية ، مثل
الاستدارة والاستقامة من الكيفيّات
الصفحه ٢٥٨ : .
__________________
(١) كما صرّح المعلّم
الأوّل باعتباره. راجع منطق أرسطو ١ : ٦٤ ـ ٦٥.
(٢) أي : يشترط أن
يكون عدم الملكة في
الصفحه ٢٨ : .
(٢) في الفصل الرابع
من هذه المرحلة ، والفصلين الأوّل والعاشر من المرحلة الحادية عشرة.
(٣) والقائل هو
الصفحه ٣٠ : ، فالصفح عن البحث عنها
أولى.
وتاسعا
: أنّ حقيقة الوجود
بما هي حقيقة الوجود (١) لا سبب لها وراءها ـ أي أنّ
الصفحه ٣٥ : والتقدّم والتأخّر والعلوّ والدنوّ وغيرها (٣).
ويتفرّع على ما
تقدّم امور :
الأمر
الأوّل : أنّ التمايز