الصفحه ١٠٤ : (١)
حاجة الممكن ـ أي
توقّفه في تلبّسه بالوجود أو العدم ـ إلى أمر وراء ماهيّته من الضروريّات
الأوّليّة
الصفحه ١٧١ : باتّحادها بعقل بعد عقل ليس من باب الحركة المعروفة
الّتي هي كمال أوّل لما بالقوّة من حيث إنّه بالقوّة ، وإلّا
الصفحه ١٧٥ : الرابع من المقالة الثانية من إلهيّات الشفاء ، وتعرّض له المحقّق
الطوسيّ في شرح الإشارات ٢ : ١٢٥ ـ ١٢٦
الصفحه ١٨٦ : الحكماء ، فراجع الأسفار ٤ : ١٣ ، والمباحث المشرقيّة ١ : ١٧٨ ، وشرح
المواقف : ٢٠٥ ، والمطارحات : ٢٣٥
الصفحه ١٩٦ : الإشراق ، فراجع شرح حكمة الإشراق (كلام الماتن) : ٢٩٥.
(٣) اعلم أنّ في
تقابل الظلمة والنور مذاهب ثلاثة
الصفحه ٢٢١ :
الفصل السابع عشر
في الأين (١)
وفيه أبحاث :
البحث الأوّل : [في تعريف الأين]
الأين : هيئة
الصفحه ٢٣٧ :
الفصل الأوّل
في أنّ مفهوم الوحدة والكثرة
بديهيّ غنيّ عن التعريف
ينقسم الموجود إلى
الواحد
الصفحه ١١ : ، كقولنا : «إنّ العلّة موجودة» ؛ فإنّ العلّة وإن كانت
أخصّ من الموجود
__________________
ـ الاولى» كما
الصفحه ١٢٨ :
ألف مخصّص ، فإنّ
الامتياز في الواقع غير التشخّص ، إذ الأوّل للشيء بالقياس إلى المشاركات في أمر
الصفحه ١١٥ : الملازمة ، هذا خلف (٤).
وقد
اورد عليه بأنّ عدم المعلول
الأوّل وهو ممكن يستلزم عدم الواجب بالذات وهو ممتنع
الصفحه ٣٩ : أوّل الوجوه
الّتي استدلّ المحقّق الطوسيّ بها على تمايز الأعدام ، فراجع كشف المراد : ص ٤٣ ، وشوارق
الصفحه ٧٦ : بوجوه ، فراجع كشف المراد : ٤٩ ـ ٥١ ، وشرح التجريد للقوشجيّ : ٣٣ ـ ٣٥ ، والمسألة
العشرين من الفصل الأوّل
الصفحه ١٠٢ : . والسؤال في تعيّن الطرف الأولى مع جواز الطرف
الآخر على حاله وإن ذهبت الأولويّات إلى غير النهاية حتّى ينتهي
الصفحه ١٤١ : أوّليّ ، فلا اندراج لها تحت الجنس ، وإلّا كانت نوعا (٣) بينه وبين الجنس عينيّة وحمل أوّليّ ، هذا خلف
الصفحه ٢١٦ :
الفصل السادس عشر
في الإضافة
وفيه أبحاث :
البحث الأوّل : [في معنى نسبيّة المقولات]
قد عرفت