الصفحه ٢٣٩ : أثبتناه ، فإنّ كلمة «عروض» ممّا لا يساعد عليه اللغة.
(٢) وحاصل التوهّم
قياس على نحو الشكل الثالث ، فيقال
الصفحه ٢٤٤ :
الفصل الثالث
[في الهوهو ، وهو الحمل]
من عوارض الوحدة
الهوهويّة (١) ، كما أنّ من عوارض الكثرة
الصفحه ٢٤٦ : الثانية.
(٧) راجع الفصل
الثالث من المرحلة الثانية.
الصفحه ٢٦٥ :
__________________
(١) راجع الفصل
السادس من المقالة الثالثة من إلهيّات الشفاء ، والتحصيل : ٣٦٩ ، والمباحث المشرقيّة
١ : ٩٦
الصفحه ٢٨٣ :
الفصل الثالث : في أنّ
من لوازم الوحدة الهوهويّة ومن لوازم الكثرة الغيرية........... ٢٤٤
الفصل
الصفحه ٦ :
تعليقاتنا مفصّلة
ورأيت أنّ ضبطها ربما يوجب خروج الكتاب من دراسيّته ، وهو من أهمّ الكتب المتداولة
الصفحه ٤ : عليه.
والكتاب الماثل
بين يديك ـ عزيزنا القارئ ـ حلقة من سلسلة ذهبيّة رصينة كتبها في الحكمة المتعالية
الصفحه ٧٩ :
بالضرورة الوصفيّة.
(٤) أي : كلّ إنسان
ثبتت له الكتابة. والأولى أن يقول : «كلّ إنسان حين الكتابة متحرّك
الصفحه ٥ : وأشرفها
غاية ، ولهذا صرف كثير من المحقّقين هممهم في تحصيله وتحقيقه ، وألّفوا مؤلّفات
قيّمة ، ومنها كتاب
الصفحه ١١٤ : جميع الجهات
(٢).
ثمّ الحجج القائمة
على نفي هذه الصفات الممتنعة ـ على ما اشير إليه في أوّل الكتاب
الصفحه ١٢ : الإنّ فقد تحقّق في كتاب البرهان من المنطق
أنّ السلوك من المعلول إلى العلّه لا يفيد يقينا ، فلا يبقى
الصفحه ٨٠ :
الإنسانيّة لا تستوجب الكتابة ، لا لذاتها ، ولا لوصف ولا في وقت مأخوذين في
القضيّة.
وربّما اطلق
الإمكان
الصفحه ٩٢ : (٢).
__________________
(١) أي : كلّ ذات له
الكتابة. والأولى أن يقال : «كلّ إنسان متحرّك الأصابع بالضرورة مادام كاتبا
الصفحه ٢١٢ : النفس لا يكون خلقا كغضب الحليم ، وكذا الراسخ الّذي يكون
مبدأ لأفعال الجوارح بسهولة كملكة الكتابة ، أو
الصفحه ٢٣١ : يفعل وأن ينفعل وجهين. راجع ما مرّ من
تعليقاتنا على مدخل الكتاب الرقم ٢.