الصفحه ١٥٦ : اقتضاء الماهيّة للوازمها ، والمعنى الواحد لا ينتزع من ماهيّات متباينة
، وقد أشرنا إليه في قولنا قبلا
الصفحه ٢٠٢ : محيط المخروط غير مستو وقد يوجد فيهما خطّ مستقيم. وأجاب عنه
الشارح اللاهيجيّ في شوارق الإلهام : ٤٥١
الصفحه ٢٠٩ : يستطيع الفعل وقد أراده. ثمّ تتبع الإرادة القوّة
العاملة المحرّكة للعضلات ، فتحرّك العضلات (١) ، وهو
الصفحه ٢٢٧ : كتبه».
(٣) أمّا ما بالفعل
قد يكون بالطبع كوضع الأرض من الفلك ، وقد يكون لا بالطبع كحال ساكن البيت من
الصفحه ٢٦٦ :
الواحد والكثير قسمان ينقسم إليهما الموجود من حيث هو موجود ، وقد تقدّم (١) أنّ الوحدة مساوقة للوجود ، فكلّ
الصفحه ١٩ : إحدى هاتين الحيثيّتين ـ أعني الماهيّة
والوجود ـ بحذاء ما له من الواقعيّة والحقيقة ، وهو المراد بالأصالة
الصفحه ١٢٧ : ، كما أنّ الجزئيّة
عندهم خاصّة له ، سواء كان مفهوما ماهويّا أو معقولا ثانيا.
(٥) نسب إليهما في
شرح
الصفحه ٢٢٥ :
الفصل الثامن عشر
في المتى
وهو الهيئة
الحاصلة للشيء من نسبته إلى الزمان.
سيأتي إن شاء الله
الصفحه ٦٤ : يكون الجوهر المعقول جوهرا نظرا إلى انحفاظ الذاتيّات ، والعلم
عندهم من الكيفيّات النفسانيّة ، فالمعقول
الصفحه ١٧٠ : القوّة المتعيّنة والاستعداد الخاصّ ، والمادّة على
ما هي عليه من كونها قوّة على الصور الممكنة.
وبالجملة
الصفحه ٢٠٦ : تلخيص معنى جامع للقسمين دون الأمر الثالث ، فيقال :
إنّه كيفيّة بها يترجّح أحد جانبي القبول واللاقبول
الصفحه ٨١ :
موضوعه المادّة
الموجودة ويبطل منها بوجود المستعدّ له (١) ، بخلاف الإمكان الخاصّ الّذي هو معنى
الصفحه ١٩٣ :
الفصل الحادي عشر
في الكيف وانقسامه الأوّليّ
عرّفوه بـ «أنّه
عرض لا يقبل القسمة ولا النسبة
الصفحه ١٩٥ :
الفصل الثاني عشر
في الكيفيّات المحسوسة (١)
ومن خاصّتها أنّ
فعلها بطريق التشبيه ـ أي جعل الغير
الصفحه ٢٢٣ : مكان إلى مكان مع عدم التغيّر في جوهره وسائر أعراضه غير الأين
، وربّما يعرضه التغيّر فيه مع عدم الانتقال