الصفحه ٢٥٥ : العاقل والمعقول (١) ـ إن شاء الله
تعالى ـ أنّ العقل إنّما ينال مفهوم الوجود أوّلا معنى حرفيّا في القضايا
الصفحه ٢٦٣ : أو من جهات كثيرة فإن كانت مخالفتها له من جهة واحدة
فالمضادّ لذلك الشيء بالحقيقة شيء واحد وضدّ واحد
الصفحه ١٠٥ : : الحدوث ـ وهو
كون الوجود مسبوقا بالعدم ـ صفة الوجود الخاصّ ، فهو مسبوق بوجود المعلول ، لتقدّم
الموصوف على
الصفحه ١٥ : ». وقد أجاد صدر المتألّهين قدسسره حيث قال : «إنّ كون مفهوم الوجود مشتركا بين الماهيّات
قريب من
الصفحه ٢٢ : النظر عن غيرها.
(٩) الرسائل المختارة
: ٥٣. وقد ينسب أيضا إلى السيّد الداماد ، راجع درر الفوائد : ٨٨.
الصفحه ٣٢ :
واحد وذاك كثير ، وهذا حادث وذاك قديم ، وهذا ممكن وذاك واجب ، وهكذا.
وقد ثبت بما
أوردناه في الفصل
الصفحه ٤٠ : قيدان قد يقيّد بهما الموضوع ، وقد يقيّد بهما القضيّة. ويختلف
المراد منهما بحسب اختلاف الموردين
الصفحه ٤٤ : تكرّر الوجود لشيء مع تخلّل العدم ـ هو المراد بقولهم : «إنّ إعادة
المعدوم بعينه ممتنعة» (٤). وقد عدّ
الصفحه ٥٠ : . فثبت أنّ من الموجود ما وجوده في نفسه وهو «المستقلّ»
، ومنه ما وجوده في غيره وهو «الرابط».
وقد ظهر
الصفحه ٨٥ :
وقد تبيّن بما مرّ
:
أوّلا
: أنّ الواجب
بالذات لا يكون واجبا بالغير ولا ممتنعا بالغير ، وكذا
الصفحه ٩٥ : (٢) ، وقد تقدّمت استحالته (٣).
واورد (٤) على أصل المسألة بأنّه منقوض بالنسب والإضافات اللاحقة
للذات
الصفحه ١٠١ : أسهل وقوعا (٦).
هذه أقوالهم على
اختلافها (٧). وقد بان بما تقدّم فساد القول بالأولويّة
الصفحه ١٠٢ : حصول الأولويّة للجانب الآخر وحضور علّته
التامّة. وقد تقدّم أنّ الجانب المرجوح الواقع يستحيل تحقّق علّته
الصفحه ١٢٢ : حيث هو أمر زائد عليها ، وقد حصل منهما مجموع لا يصدق هي عليه بهذا
الاعتبار ، وهذا هو المستعمل في مورد
الصفحه ١٣٢ :
وقد ظهر ممّا
تقدّم أنّ الحمل بين الذات وبين أجزائه الذاتيّة حمل أوّليّ (١).
وبه يندفع الإشكال
في