الصفحه ٢٥١ :
: «تقابلا».
وقد عرّفوا
التقابل ب «أنّه امتناع اجتماع شيئين في محلّ واحد من جهة واحدة في زمان واحد
الصفحه ١٧٤ :
والمعلول الواحد
لا يكون له إلّا علّة واحدة ، فللمادّة فاعل أعلى وجودا من المادّة ، والمادّيّات
الصفحه ٩٦ :
إلى الإضافة الإشراقيّة (٤).
وسيأتي تفصيل
القول فيه فيما سيأتي إن شاء الله تعالى (٥).
وقد تبيّن بما
الصفحه ٨٣ : الأوّلين يلزم الانقلاب بلحوق الإمكان له
من خارج (٣). وعلى الثالث ـ أعني كونه ممكنا بالذات ـ فإمّا أن يكون
الصفحه ٢٣٧ : المجتمع من الوحدات». وفيه أخذ
الوحدة في تعريف الكثير وقد كانت
__________________
(١) صرّح بذلك كثير
من
الصفحه ١١٥ : الممتنع عليه (٢) تعالى ، وقد استحضره (٣) العقل بعرض الوجوب الذاتيّ المنتزع عن عين الذات.
واعلم أنّه كما
الصفحه ٢٠٨ :
ما لا يشتهيه كشرب
دواء كريه ينفعه ، وقد يشتهي ما لا يريده كأكل طعام لذيذ يضرّه» (١) انتهى.
وبمثل
الصفحه ٢١٤ :
بما أنّه ملائم.
والألم إدراك المنافي بما أنّه مناف. فهما من الكيف بما أنّهما من سنخ الإدراك
الصفحه ٢١٠ : كان بالنظر إليه ـ وهو
تامّ الفاعليّة ـ ضروريّ الفعل.
ومن الكيفيّات
النفسانيّة القدرة ، وهي حالة في
الصفحه ١٤٠ : المفاهيم باختلاف الاعتبار العقليّ الّذي
يطرؤها ، وقد
__________________
(١) حاصل الجواب : أنّه
وإن كان
الصفحه ٦٩ :
المتألّهين باصول الكيفيّات وعناصر العقود.
(**) لأنّ الممتنع
مفهوم عدميّ لا يتّصف به الموجود ، فهو غير لائق
الصفحه ٧٩ :
«كلّ إنسان حيوان
بالضرورة» (١) فالحيوانيّة ذاتيّة للإنسان ضروريّة له ما دام موجودا ومع
الوجود
الصفحه ٧٨ :
وقد تبيّن ممّا
تقدّم أنّ الإمكان معنى واحد مشترك كمفهوم الوجود.
تنبيه [في أقسام
الضرورة
الصفحه ٩٤ : كانت واجبة مع وجود تلك الصفة لغت علّيّة ذلك الغير ، وقد فرض علّة ، هذا
خلف ، وإن كانت واجبة مع عدم تلك
الصفحه ٩٧ :
وهذا هو المراد
بقولهم : «إنّه واحد لا بالعدد» (١).
وثالثا
: أنّه بسيط لا جزء
له ، لا عقلا ولا