الصفحه ٤٩ : الحكيم
السبزواريّ : «ويقال له في المشهور الوجود الرابطيّ. والأولى على ما في المتن أن
يسمّى بالوجود الرابط
الصفحه ٧٤ : من غيره ، فيكون عدما مضافا ، له حظّ من
الوجود ، وله ما تترتّب عليه من الآثار ، وإن وجده العقل أوّل ما
الصفحه ٧٥ : قولهم : «كلّ ممكن زوج تركيبيّ ، له ماهيّة ووجود» (١).
وأمّا إطلاق
الممكن على وجود غير الواجب بالذات
الصفحه ٩٠ : وجود كلّ ممكن واجبا (٢).
ومنها : أنّه لو
كان وجود الواجب بالذات مجرّدا عن الماهيّة فحصول هذا الوصف له
الصفحه ٩٩ : اختيار العلّة ، بل يستلزم نفي
معلوليّة المعلول وعلّيّة العلّة المفروضة له.
(٥) وفي النسخ : «أن
يؤثّر
الصفحه ١٠٧ : (٤) عن النقض بأنّ الزمان أمر اعتباريّ وهميّ لا بأس بنسبة
القدم إليه ، إذ لا حقيقة له وراء الوهم.
وفيه
الصفحه ١١١ : ، يجري فيه من الأحكام ما يقابل أحكام
الوجوب الذاتيّ.
قال في الأسفار ـ بعد كلام له في
أنّ العقل كما لا
الصفحه ١٢٩ : وعلم الإنسان بأنّه نوع تأثّر له من العين الخارجيّ ، وكذا جزئيّة
الصورة الخياليّة من قبل الاتّصال بالحسّ
الصفحه ١٤٩ : ء الله تعالى (١).
فتحصّل : أنّ هناك
أجناسا عالية ليس فوقها جنس ، وهي المسمّاة ب «المقولات» (٢).
ومن
الصفحه ١٥٨ : الصورة
النوعيّة.
(٢) في الفصل السابق.
(٣) أي : إمّا جسميّة
، وإمّا نوعيّة.
(٤) أي : يكون له
تعلّق
الصفحه ١٦٢ : العقل في تقسيمه على نحو كلّيّ بأنّه كلّما قسّم
إلى أجزاء كان الجزء الجديد ذا حجم ، له جانب غير جانب يقبل
الصفحه ١٦٧ : حتّى عند العامّة. إنّما النزاع في
ماهيّتها ، هل هي نفس الجوهر المتّصل؟ أو جوهر أبسط منه يقال له : مادّة
الصفحه ١٨٠ : يحصل منها أمر وراء نفس الأجزاء. والمركّب من جوهر وعرض لا جوهر
ولا عرض ، فلا ماهيّة له حتّى يقع
الصفحه ١٨٩ : التعليميّ والسطح والخطّ ـ فلا يوجد
في المجرّدات إلّا عند من يثبت عالما مقداريّا مجرّدا له آثار المادّة دون
الصفحه ١٩٠ : بالزيادة والنقص ، كأن يكون خطّ أزيد
من خطّ في الطول إذا قيس إليه وجودا ، لا في أنّ له ماهيّة الخطّ ، وكذا