الصفحه ١٥٢ : أو الشيء.
وعن شيخ الإشراق : «أنّ المقولات خمس : الجوهر والكمّ والكيف والنسبة
والحركة» (٢).
ويرد
الصفحه ١٨٢ : بالفرد مبدؤها الطبيعة النوعيّة الّتي في الفرد تقتضي من الكمّ
والكيف والوضع وغيرها عرضا عريضا. ثمّ الأسباب
الصفحه ١٨٥ : المساواة هي الاتّحاد في الكمّ.
وكيف كان ، فما
تشتمل عليه هذه التعاريف خواصّ ثلاثة للكمّ ، وهي : العدّ
الصفحه ٢٣٣ :
المتعلّق بمتبوعه. والتأثير والتأثّر التدريجيّان موجودان بعين إيجاد الكيف ، كالسواد
في المسوّد والمتسوّد
الصفحه ٢٤٢ : باختلاف جهة الوحدة ، فالاتّحاد في معنى النوع يسمّى : «تماثلا».
وفي معنى الجنس «تجانسا». وفي الكيف «تشابها
الصفحه ٢٤٣ : الكيف وهو البياض. والتساوي
كوحدة ثلاثة أخشاب يكون كلّ منها ذراعين. والتوازي كخطّي القطار ، فإنّهما
الصفحه ٢٨٠ : الوجود إلى المستقلّ والرابط............................. ٤٩
الفصل الثاني : في
كيفيّة اختلاف الوجود
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله الّذي
علّمنا قواعد العقائد الدينيّة ، ونوّر قلوبنا بالمعارف
الصفحه ٢٧٣ :
الأوّل : ١٦٣ ، ١٧٠.
أصحاب الشفاع : ٦٦.
أصحاب الانطباع : ٦٦.
أهل القطع : ١٨.
أهل الكلام : ٤٦
الصفحه ٢٤١ : الحقيقة ، بأن تكون الوحدة صفة له بنفسه
حقيقة.
(٢) ولا يخفى أنّ
الحكيم السبزواريّ قسّم الواحد الحقيقيّ
الصفحه ٢٣ : المتألّهين صحّة هذه النسبة في رسالة اتّصاف
الماهيّة بالوجود ، فقال : «ونسبوا هذا المذهب إلى ذوق المتألّهين
الصفحه ٢٥٠ : أو هو من الوحدة؟. ذهب صدر المتألّهين إلى الأوّل ، فقال :
«المماثلة أيضا من أقسام الغيريّة». وتبعه
الصفحه ١١٩ :
عن «ما هو». والياء فيها للنسبة ، أي المنسوبة إلى ما هو.
وأمّا في الاصطلاح فتطلق على معنيين
الصفحه ١٨ :
__________________
(١) إعلم أنّ الأقوال
في مدركات البشر مختلفة :
١ ـ مذهب أهل القطع» Dogmatists «: وهو القول بأنّ
مدركاتنا
الصفحه ٤٦ : جمهور أهل الكلام المخالفين لكافّة الحكماء في ذلك ...».
(١) بيان ذلك : أنّ
عود الوجود للمعدوم بعد