الصفحه ١٥٨ : أنّك قد عرفت (٢) أنّ الصورة الجوهريّة ليست مندرجة تحت مقولة الجوهر وإن
صدق عليها الجوهر صدق الخارج
الصفحه ٢٣٨ : (١).
فالحقّ أنّ تعريفهما بما عرّفا به تعريف لفظيّ ، يراد به التنبيه
على معناهما وتمييزه من بين المعاني
الصفحه ٦ :
تعليقاتنا مفصّلة
ورأيت أنّ ضبطها ربما يوجب خروج الكتاب من دراسيّته ، وهو من أهمّ الكتب المتداولة
الصفحه ١٢ : القياس.
وثالثا
: أنّ المسائل فيها
مسوقة على طريق عكس الحمل ، فقولنا : «الواجب موجود والممكن موجود» في
الصفحه ٢٦ :
ويظهر أيضا أنّ
الوجود لا ضدّ له (١) ، لأنّ الضدّين ـ كما سيأتي (٢) ـ أمران وجوديّان
متعاقبان على
الصفحه ٣٤ : ك «Tomas Akoims».
الثاني : أنّ الوجود مشترك لفظيّ بين
الواجب والممكن ومشترك معنويّ بين أقسام الممكن. كما
الصفحه ٩٨ :
الفصل الخامس
الشيء ما لم يجب لم يوجد (١)
وفيه بطلان القول بالأولويّة (٢)
قد تقدّم (٣) أنّ
الصفحه ١١٤ :
موجود ممكن ذهنيّ.
وإن
قيل : إنّ الّذي ذكر ـ
من أنّ الممتنعين بالذات ليس بينهما إلّا الصحابة
الصفحه ١٤١ :
تقدّم في بحث
الوجود لنفسه ولغيره (١) أنّ الوجود في نفسه هو الّذي ينتزع عنه ماهيّة الشيء.
وأمّا
الصفحه ١٧٦ :
الحال في كثرة هذه
الصور المتعاقبة على المادّة.
وقد تبيّن بما
تقدّم أنّ كلّ فعليّة وتحصّل تعرض
الصفحه ٢٣ : إليه ، فإطلاق الموجود عليه تعالى بمعنى أنّه عين الوجود
، وعلى الماهيّات الممكنة بمعنى أنّها منتسبة إلى
الصفحه ٤٦ : على
أنّ إعادته ممكنة ...». وقال صدر المتألّهين في الأسفار ١ : ٣٦١ : «القائلون بجواز
إعادة المعدومات
الصفحه ٧٢ :
كلّ مفهوم فرضناه
ثمّ نسبنا إليه الوجود (١) فإمّا أن يكون الوجود ضروريّ الثبوت له وهو الوجوب ، أو
الصفحه ٧٧ :
وجود الموجود أمر
وعاؤه الخارج وله آثار خارجيّة وجوديّة (١).
وكذا قول من قال (٢) : «إنّ للإمكان
الصفحه ١٢٣ :
مباحث الماهيّة. و
(الآخر) أن تؤخذ وحدها ، بحيث لو قارنها أيّ مقارن مفروض كان زائدا عليها غير داخل