الصفحه ٢٨١ : هو الإمكان دون الحدوث ١٠٤
الفصل السابع : في أنّ
الممكن محتاج إلى العلّة بقاء كما أنّه محتاج
الصفحه ٦٦ : ـ من انطباع الكبير في الصغير ، وهو محال.
ولا يجدى الجواب
عنه بما قيل (٢) : «إنّ المحلّ الّذي ينطبع
الصفحه ١٤٣ : بالنسبة إلى أنواع دونه ، وإن كان نوعا بالنظر إلى تمام ماهيّته ، كالأنواع
العالية والمتوسّطة ، كالجسم الّذي
الصفحه ١٥٤ : » للدلالة على أنّ التعريف لماهيّة الجوهر الّذي هو جوهر بالحمل
الشائع ، إذ لو لم يتحقّق المفهوم بالوجود
الصفحه ٢٣١ : بلفظ «أن يفعل» و «أن ينفعل» الظاهرين في الحركة والتدرّج
، دون الفعل والانفعال اللذين ربّما يستعملان في
الصفحه ٣٨ :
الفصل الرابع
في شطر من أحكام العدم
قد تقدّم (١) أنّ العدم لا شيئيّة له ، فهو محض الهلاك
الصفحه ١١٠ :
الفصل السابع
الممكن محتاج إلى العلّة بقاء
كما أنّه محتاج إليها حدوثا (١)
وذلك لأنّ علّة
الصفحه ١٨١ : شأنها القبول
والاستعداد دون الفعل والاقتضاء ، ولا موجود مفارق لاستواء نسبته إلى جميع
الأجسام. ويمتنع أن
الصفحه ٢٦٦ :
مصداق الواحد ـ أي أنّ ما به الاختلاف بين الواحد والكثير راجع إلى ما به الاتّحاد
ـ وهذا شأن التشكيك دون
الصفحه ٢٤ : ـ ومعناه أنّ الوجود غير مأخوذ في حدّها ـ لا ينافي حمله عليها خارجا عن
حدّها عارضا لها ، فلها ثبوت مّا كيفما
الصفحه ١٧٧ : بعد ما كان لنفسه ، وهو محال بالضرورة.
واعلم أنّ المسألة
وإن عقدت في تجرّد الصورة الجسميّة لكنّ
الصفحه ١٩١ : ، كبرهان التطبيق والبرهان السلّميّ وغير
ذلك (٤).
الخامس
: أنّ الخلاء ـ
ولازمه قيام البعد بنفسه من دون
الصفحه ١١٦ :
الممكن ممكنا ، فالإمكان فيه بمعنى الفقر والتعلّق الذاتيّ لوجود الماهيّة بوجود
العلّة ، دون الإمكان بمعنى
الصفحه ١٧٩ : ، فإنّا لا نقدر أن نتصوّر جسما دون أن نتصوّره مثلا عنصرا أو مركّبا معدنيّا
أو شجرا أو حيوانا وهكذا
الصفحه ١٨٩ :
الفصل العاشر
في أحكام مختلفة للكمّ
قد تقدّمت الإشارة
إلى أنّ من خواصّ الكمّ المساواة والمفاوتة